%>








لبست قميص

لبست قميص

يريد أن ينفلق لقطعتين وتدحرج بجانبها وأغمض عينيه كأنه قد قام ببناء ماتبقى من عمارة أبيه ولايدري كم من الوقت مضى وهو غامض

عينيه حين أفاقته وقد لبست قميص نوم أسود يكاد بياضها يشع نورا من تحته وقالت مابك قال تعباان قالت من واحد ياعجوز قالت قوم

نأكل فقال نسيت عم سالم قالت أنه لن يعود إلا بعد أربع أيام لأنه متزوج ثلاث غيري والرابعة دائما يجلس عندها يومان لأنها جديدة ، فقال نسيت أسألك عن أسمك فقالت إسمي تهاني قال عاشت الأسامي

ياتهاني قلبي وساعدته على النهوض ودخل الحمام وأخذ دش سريع ووجد ملابس نظيفة أمامه ولبسها وخرج ووجد أمامه طاولة فيها كل

ماتشتهي الأنفس من الأطباق وقال ماكل هذا قالت ورأك شغل كثير اليوم لازم أنظف لك ظهرك من كل الشوائب اللي فيه وهي تضحك

وأجلسها في حضنه وأخذ يلقمها وتلقمه وبينهما قبلات حارة كحرارة كسها، وفجأة وإذا جرس الباب يدق فقال زوجك جاء قالت ياولد

ياعبيط ممكن يجي بعد بكرة بس قبلها لأ لأنه زوجته الجديدة يقولو عليها مرة حلوة فقال لها بس مو أحلى منك وقامت وقالت هذه أكيد

ليلى قال ليلى مين قالت جارتنا وفتح أحمد فمه متعجبا وإذا ليلي تلك الفتاة الجميلة الذي رأها وتمنى أن يرضع رضعة تنسيه من يكون ... Les hele novellen

Next Story ▶

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål