تقلعني ملابسي

تقلعني ملابسي

ذلك العبق اللذيذ الذي يخرج منه وهي تسحبني من شعري وتقول أحمد حبيبي تعالى ورمتني بالسرير وأخذت تقلعني ملابسي قطعة قطعة حتى وصلت

لقضيبي وأخذت تمصه وتلحسه حتى جن جنوني فقلبتها وأخذت بقضيبي أدعكه في الكس الذهبي يمينا ويسارا وهي تحثني على إدخاله حتى سحبته بيدها وأدخلته وهي تصرخ من الألم وجلس يدخل ويخرج وأنا أتلذذ

كلما صرخت من شدة الألم حتى تدفق سيلي داخل كسها كنهر جارف يحطم كل شيء أمامه وما أن قمت منها حتى وجدت تهاني جالسة فوق الكرسي

تدعك كسها بيدها وتتأوه وقمت فورا من فوق السرير وذهبت أليها وهي غامضة عينيها من شدة الشهوة وأبعدت يدها وأدخلته حتى سمعت

صرختها وتقول آآآآآهههههه وأصبحت أنيكها بكل ماأتويت من قوة

وهي تقول فينك من زمان وجلست أدخله وأطلعه وأضربه في كل جهة حتى قذفت مابي كالعادة وسقطت كالمغشي عليه من شدة التعب وفقت على

شفتي ليلى وهي تقول ياولد ياشقي جوالك يدق……….فتح أحمد عينيه

والإبتسامة تعلي شفتاه وهو لايعي ماحوله ولا أين هو وكأنه في حلم جميل لايريد أن يستيقظ منه ورأى ليلى أمامه مرتدية قميص سماوي

شفاف مفتوح من كل جهة تلك الفتاة التي حلم أن يمسك نهديها عندما رأها ... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere