تقبيل شفتيها

Signemia | 1035 | 1 min. | Kategorier

Story Photo

انا طالب فى الجامعةفى اسيوط المشهورة بالنسوان النصارى اللى عايزين يتناكوا على طول علشان كسهم مولع على طول المهم فى يوم

خرجت اتمشى فىالبلد وبعدين واحدة عندها30سنة المهم انا عجبتنى وكنا فى المعرض المهم انا قلت لها انا زبى واجعنى بصت لية وضحكت

المهم رحت معاها شقتها ودتها تقول لى اذا لم تكن مشغول ان تاتى تجلس معى لكى تتسلى معى لتاخر زوجها بالعمل الليلة وكانت تكلمنى

بطريقة سكسية ع الاخر فقلت لها لا لست مشغولا فجلسنا نتحدث فى اشياء عادية الى ان فاجاتنى بسؤال فقالت لى الا تتمنى ان تنيكنى

فقلت لها هو احنا نطول فاذا بها تقوم وتقبلنى فى فمى فما كان منى الا ان ضممتها الى صدرى واقبل شفتيا التى طالما اشتقت اليها ونزلت

الى عنقها التهمة وهى ممسكة بزبى من تحت السروال وتفركة بيديها ثم نزلت الى ثدييها اقبل احدهما وامص حلمتة كاننى طفل رضيع حتى احسست

ان حجم الحلمة يكبر وقد تصلبت داخل فمى فما كان منى الا ان تركته وذهبت الى الاخر واخذت امصة واقبلة هو الاخر حتى وجدتها بداءت فى

انزال عسلها الذى احسست به على يدى وعندها قالت لى انتظر حتى اخذت زبى بين يديها واخذت تقبلة وهو منتصب كانة جندى يودى

التحية واخذت تمص وتمص وتمص الى ان قاربت الانزال فقلت لها مديحة هنزل هنزل وهى مازالت تمص حتى وجدت المنى يتدفق الى فمها وهى سعيدة

به ثم قامت وغسلت فمها ثم اتت ورايتها عارية تماما ورايت هذا الجسم الذى عذبنى كثيرا وجاءت فقلت لها نامى على ظهرك فنمت عليها

وبداءت فى تقبيل شفتيها ثم النزول الى ثدييها لامصهما من جديد ونزلت الى عانتها وكانت يدى فى كسها تفسح طريقا لزبى الذى يريد

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå