قبلاته الجهنمية

قبلاته الجهنمية

فنانة.. خلصت الحفلة و طلب مني الشاب ان يوصلني هو الى بيتي و ان اترك صديقاتي هذه الليلة أو ما تبقى من الليلة فوافقت و تعرفت

عليه و عرفت انة اربعة و عشرين سنة و عرف اني تسعة عشر سنة و عرفنا الكثير الكثير عن بعض..لكني كنت متأثرة بال(واين) أقصد

بالخمر و كنت اشعر بالبرد خاصتا عندما صف سيارتة جنب الساحل فحضنني لكي اشعر بالدفئ لكني لم اشعر بالدفئ! شعرت بالحرارة عالية

تفوق الوصف انتقلت من نلك العضلات الى جميع انحاء جسمي و لم اجد نفس الا و شفتاي و في داخل فمة الرائع ذات شفايف وردية و أحسست

ان يداه صارت تطوف من صدري حتى سيقاني لتشعرني بال...بال.. بالدفئ!!! لم امارس معه السكس و لم يكن ذالك من مخططاتي فكنت

مقررة ان انيك و انتاك من فوق لفوق و ابقى عذراء لكن فجأة عرفت ان هذا شيئ ليس لديه قيمة في هذا المجتمع.. ذهبت الى بيتة في

اليوم التالي.. كان بيته نضيفا بدرجة فائقة للوصف و أثاثة رائع جدا و ذوقه مميز في كل شيء.. و جلسنا سويا في الصالة و بداء

يتغزل بجسمي و رشاقتي و طول شعري.. فأقترب و جلس بجانبي ثم مسك يدي و كان ذالك اول شيئ للنشاط الجنسي..ثم ثم شلح حذائي و اقعدني

بحضنه و راح يفرك لي حلمات صدري و يغرس لسانة بين شفتي ثم حملني بنفس الطريقة التي حملني بها في الديسكو الى.. الى.. الى سريه.. أه أه يا سريره!! سريره هو مكان مقدس عندي سريره هو حلمي و هدفي و ماي و

كل شيء بحياتي.. أطفأ الضوء و فتح ضوءا احمر خافت لكن قوي بما فيه الكفاية لرؤية الجسم.. ثم راح ينزل على بقبلاته في كل مكان.. و لم اجد يداه الا و قضت على التنورة القصيرة و ال(بدي) و الملابس

الداخلية بأجمعها و عندما اخذت استراحة من قبلاته الجهنمية المثيرة و جدته عاريا فوقي بعضلاته الفتانة و زبه الطويل المنتفخ.. فرق سيقاني عن بعضهما بمسافة اكثر من مئة و ثمانون درجة و راح

بلسانة يلحس كسي فوق و تحت و تحت و فوق و يبطئ السرعة و يستعجل بالسرعة فأثناء ذالك اللحس الرهيب راح يدلك فتحة كسي الصغيرة

بأصابعه الدافئ و بعد ان اطمئن من ان كسي رطب بما فبه الكفاية و اني متهيجة بدرجة...Logg inn, og les hele sexnovellen