دفعتها على

دفعتها على

ابدا القصه التي عشت فيها اجمل ايام عمري و انا شاب كان عمري 18 سنه كنت ذاهب الى المدرسه فوجدت في طريقي بنت ذات حسن وجمال و

تحارشت بها و قلت لها من اين انتي ايتها الجميله الحسناء فلم تجب عليه فمشيت ورائها وقلت لها هل انتي مرتبطه فلم تجب عليه وقلت لها

هل تاتين معي في نزهه فقالت نعم و تركت المدرسه ذاهبا وراء البنت وذهبنا الى نزهه قصيره الى احدى الحدائق العامه وبعد ساعه

ونصف قلت لها هل تاتين معي الى المنزل ؟؟ فقالت نعم .. وذهبا الى شقتي و دخلنا داخل الشقه فاحضر لها الشاي وتناولتاه معا و كانت

مرتاحه جدا فقالت لي قلبي يؤلمني فقلت لها هل احضر لكي دواء قالت لا داعي للدواء قلبي يؤلمني من شده فرح قلبي لانها هذه اول مره اخرج

فيها مع شاب فحاولت الاقتراب فبدات بمسك يداها الناعمتين و عانقتها و قبلتها من فمها ووضعت يدي على صدرها وبعدها نزلت

يدي الى الاسفل ما تحت الفرقين فحست الفتات بل خدر الدفء الجميل فقمت بخلع التي شيرت من جسدها الجميل وبدا بلحس رقبتها و نزلت الى

اسفل بطنها فقلت لها هل انتي مرتاحه معي ؟؟ فقالت نعم ... و خلعت لي الحزام وبعدها البنطلون وقلت لها بوسي زبي لت كيف قلت لها ضعيه في فمك وكانت ذكيه وتعلمت بسرعه و بدات بل اسلذاذ و بعدها

دفعتها على غرفه النوم واخذت الحس بكسها وقت لها طوبزي فقالت كيف قلت لها اجلسي على ركبتيكي و جلست وبدات ادخل زبي في صرمها

فقالت لي هذا يؤدي قلت لها اصبري قليلا وذهب لاحضار كريم مرطب ووضعته على زبي و وضعت قليلا على صرمها وبدات بادخال زبي فبدات

تقول اه اه اه اه اه اه اه انت تؤلمني قلت لها لا تخافي فاسرعت الحركه قليلا و خرج المني على بطنها و هذه هي قصتي ولحد الان كلما يصبح لي فراغ اذهب اليها او اتصل بها و تاتي و انيككها ... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere