المستوصف الذي

المستوصف الذي

قمت من الفراش مسرعاً فلقد أقترب موعد أهل حبيبتي بالوصول .. ولكن استوقفتني ابنة العم وقالت لي بأنها ستراني مع حبيبتي عن قريب

فلقد أحبت هذا العالم الجميل والمتعة الشيقة .. وكانت حبيبتي وعدتها بذلك قبلي .. فوعدتها بذلك ... وفعلاً رأيتها مرة أخرى

وثالثة ورابعة مع حبيبتي وكنا نعيش عالمنا وحيدين .. وبعد كل لقاء كانت ابنة العم تهدي لي ( وردة جوري ) فقد أرحتها ومتعتها

متعة لم تكن تحلم بها ..... أتمنى أن تحوز على رضاكم ..... وانتظروا المزيد: قصة طبيب(الجزء الأول)البداية في ذات يوم من أيام الدوام الليلي في المستوصف الذي اعمل به رن جرس التليفون وكانت الساعة

تقارب الرابعة فجرا...حين حول لي مأمور الاستقبال المكالمة وقال :ايوة يا دكتور فيه واحدة تبى تستفسر..أخذت الخط في عيادتي

وسمعت على الجانب الأخر صوتا رقيقا هامسا يقول لي لو سمحت يا دكتور أنا معدتي تتعبني وخصوصا بعد أكل الأشياء الحارة ..وصفت لها زانتاك وشراب موكسال للمعدة فقالت عندي ولكن مافى فائدة...قلت

لها انتى لازمك كشف يا مدام ولو استدعى الأمر ممكن نحتاج نعمل لك منظار على المعدة... لو عايزة تيجى دلوقتى أنا موجود وتحت

أمرك..قالت إنشاء الله بس زوجي ماهوفى...قلت لها ف اى وقت يناسبك تحت أمرك ..قالت لي أنا عندي استفسار ثاني لو سمحت...قلت لها

اتفضلى...قالت لي في احد ممكن يسمع المكالمة هاذي؟قلتلها لا طبعا اتفضلى واتكلمى براحتك....قالت لي الله يكرمك أنا باحس إن الرغبة

الجنسية عندي جوية مرة...وجوزي مسافر من 3 شهور وما درى وايش أسوى؟ فيه حبوب أو أدوية للشئ هذا؟...قلتلها للأسف إن مافيش أدوية تقلل الرغبة الجنسي

... Les hele novellen



Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



Her kan du alt inden for rammerne