لعنا كنت

لعنا كنت

. في يوم من الايام زارتنا زوجة أخي وانا بصراحة بنبسط بس اشوفها لانها كانت حلوه وكنت بشتهيها كثير كانت هي بتحب أخي كثير

وانا كنت اروح عليهن كثير بس انا بحس انها بترتاح الي كثير وكنت احس انه اخي ما بحبها وما بيرضيها بالجنس فقررت اني اجرب اذا ممكن اني

انيكها وبالفعل لما اجت لعنا كنت انا نايم وسمعت صوتها فصحيت ورحت للحمام وكان زبي منتفخ ولما طلعت من الحمام شافتني وطلعت في زبي كثير لانه كنت لابس بيجامة خفيفه وقالت لي صباح الخير شو لسا نايم

فقلتلها صباح النور وانا نبرة صوتي بتغري كثيروبعدين قعدنا وصرت اسالها عن اخي وشربنا شاي وبعدين رحت البس في غرفتي وهي دخلت

للمطبح وانا تعمدت اخلي باب غرفتي مفتوح فشلحت وصرت ادور على بنطلوني وانا لابس شورت ولمحتها مرقت وشافتني وانا بالشورت بعديها

بيومين رحت عليهم للبيت وكانت لوحدها فدخلت وقعدت انا وهي نحكي لغاية ما قولتلها انه انا بدي اخطب وخلاص زهقت العزوبية قالتلي

بلهفه لالالالا فقلتلها ليش قالت بخاف تبطل تيجي لعنا قولتلها شو اظل عزابي مش قادر اتحمل قالت انا بخليك تتحمل قلت كيف قالت

اغتبرني خطيبتك واحكي معي بعدها حسيت انها بدها انيكها وعندها تذكرت قصة يوسف عليه السلام وتذكرت حديث الرسول ص ( الحمو

الموت ، الحمو الموت ) الحمو اي اخو الزوج فقمت مسرعا وقلن لها انا لا اعصي الله ابدا وغادرت البيت على الفور

... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere