تعرفت على زميلة لي في احد الفصول الدراسيه و >كانت لطيفة جدا معي. في احد الايام دعتني لتناول العشاء في شقتها فترددت >قليلا
فطمانتني انه يسكن معها في الشقه 3 زميلات. عندها تذكرت انه بدا من >الليله ستكون هناك عطله سنويه وان معظم الطلاب سيسافرون
وبكون وحيد >فقبلت دعوتها ووعدتها انني ساتي الى شقتها في الموعد المحدد. في تلك >الليله فعلا الجامعة كانت فاضية من الطلاب وكنت
مبسوط اني سازور تلك >هالبنت اللي كانت دائما تبدي لي الاعجاب. لما رحت الى شقتها كانت قاعده >تطبخلي العشاء وحسستني بالاهتمام
من وصولي. اخذتني في البدايه تفرجني >على شقتها وكانت كبيره تسع اربع او خمس طلاب. كانت لابسه ملابس ضيقه >والوانها جذابه جدا وكنت الاحظ تفاصيل جسمها وهي تمشي قدامي لان البنطلون >كان فاضح كل
التفاصيل. وكانت كل ما تكلمت معي تضع عينها في عيني وتمسح >بيدها على رقبتها واعلى صدرها حيث كانت الازرار العلويه للبلوزه
مفتوحه >وكانت عيني تتابع الخط الموجود في وسط صدرها. بعد ان
فرجتني على الشقه >تعشينا ثم سالتني ان كنت احب مشاهدة افلام
كرتون للكبار فما فهمت قصدها >لكني هزيت راسي بالايجاب على اي
حال. بعد مضي عدة دقائق على مشاهدتنا >للفلم ، فهمت اللي كانت تقصد حيث ان فلم الكرتون كان مليان رسومات >لبنات في اوضاع
عاريه وجنسيه. ما قدرت اخفي انبهاري من الفلم واخبرتها >انها المرة الاولى ... Les hele novellen
Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Her kan du alt inden for rammerne