المرة الثالثة

المرة الثالثة

اصبعي المغمور بالكريمات يحاول دخول طيزها الضيقة جدا ويزيد من صغرها الحجم الكبير لردفيها وكنت اسمع اهاتها وتنهداتها وأنها تمارس

الجنس للمرة الاولى وتصرخ وتقول كمان انت لزيز جدا امتعني احرقني ... وبقيت على هذا الحال حوالي الساعة قذفت مائي على

ظهرها وطيزها... وضعت ثلاثة اصابع في كسها واصبعين فين طيزها وهي تصرخ وتطلب المزيد ... حتى انها سكنت كطفل نائم بعد ان اجتها

شهوتها للمرة الثانية وفي المرة الثالثة .... حاولت ان ادخل زبري في طيزها وهي تضغط وتحاول مساعدتي بادخاله الا ان طيزها لم تتحمل

هذا الفحل الهائج .... لقد اصبحت هائجا بعد المرة الثالثة ولا بد لي الا ان ادخل زبري في طيزها ... وبعد محاولات عديدة دخل رأس زبري

فقط وكانت تصرخ الما ومتعة الا انني خفت ان اجرح طيزها الضيقة وقذفت في طيزها وبين ردفيها .... ثم قلبتها على ظهرها وبدأت تمرير

زبري بين نهديها التي يقارب حجمهما حجم رفيها حتى استطعت ان اروي عطشي منها وحضنتها ونمنا ... وما ان بدأ النعاس واذا بهاتفها

يطلبها وكان احد ابنائها يريدها العودة للبيت مسرعة لسبب اجهله ... انني لا زلت اتذكر تلك المرأة واطلب منها ان نلتقي من جديد .... وتعدني ان اصبر حتى يحين لها الوقت المناسب وها انا انتظر فوفو المرأة الانثى... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere






Her kan du alt inden for rammerne

© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål