المهم انا كانت جارتنا ست في التلاتينات من عمرها شكلها حلو لكن جسمها أحلى وكان لما بيجي الصيف والدنيا عندهم بتبقى حر كانت
بتفتح البلكونة اللى من حظي انها قدام شباك غرفتي على طول وافتكر أنها كانت دايما ً مابتعقدش غير بقميص النوم الشفاف جداً
لدرجة أني كنت بأبقى مش أقادر أمسك نفسي وأنا بأبص عليها من ورا الشباك و في مرة كانت ماشية وشايلة معها حاجات جايباها من
السوق و انا قابلتها في الشارع عرضت عليها أني أشيل عنها لغاية ما أوصلها لحد فوق في شقتها و جوزها في الوقت ده ماكنش موجود لأنه
مدرس وبيرجع بالليل وطلعت وصلتها وعزمت عليا أنها تعملى شاي بس بعد ما تغير هدومها اللى مشوار السوق بهدلها . وأنا ماصدقت وقعدت
في الصالة ودخلت هي أودتها وكان فيها مراية بتعكس ليا وان قاعد أيه اللى هي بتعمله وشقتها وهي بتغير هدومها من قميصها و كمان
السنتيان وبتلبس قميص وسنتاين تاني وكمان جلابية بيت وجت قعدت معايا وأتكلمنا على أن أزاي اليومين دول مابقاش في تربية وأن
الولادو البنات كلهم محتاجين لأهتمام من عائلاتهم وفتحت معاها موضوع أن أزاي البنات و الستات اليومين دول لبسهم غريب ومكشوف فضحكت وقالتلى يعني ندراي جسمنا ومانمشيش قولتلها لا لكن اللى جسمها حلو وممكن يتعب حد تحاول على قد ماتقدر أنها تلبس حاجة مناسبة
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå