خطرت لي فكرة أن أصعد الى صطح البناء وأراقب من هناك وبالفعل بعد ساعة ونصف ذهب قربي ألى العمال وبدون أي تفكير بأي شىء ذهبت
وطرقت الباب و طرقاط قلبي أعلا من طرقت الباب وفتحت لي الباب أين كنت قلت لها على السطح أراقب قالت لي أدخل ودخلت لاأعرف ماذا
أفعل سألتي ما بك فقلت أنا بردا جدا جدا مع العلم أننا كنا في الشهر 6 من السنة فجاء قتربت مني وأضمتني بقوة وقالت لم أعد أتحمل
أن أراك ولا أضمك وذهبت تبكي وقالت أمليت علي حياتي من قبل توقعت أني سأموت فأنا لي لأن 4أشهر لأنام مع زوجي ولم أر نفسي ألا
وأنا أحملاها وكأنها طفله بين يدي وأضعها في غرفة النوم وأبدأ بها من رئسه ألى قدمها قبل ولحس ألى أن أصبحت عارية تمامن وأنا لا أعرف
أين وصلت فأرجع من جديد ألى أن أحسست أنها في قمتها فخلعت أخر ماتبقا من ملابسي وهو الكيلوت وأذ بها تأخذه من يدي وتبدأ بشمه
وتقبيله وقالت لي أنها تفعل ذالك من شهر ونظرت ألي قأله أن عضوك جميل وأنا أعرف أنه صغير ولكن ليس كثيرا وبدأت بتقبيلي ألى أن
وصلت أليه وقالت لو كن لزوجي واحدا مثله وينتصب لا يهم الحجم المهم أنهو ينتصب وبدأت تمص وأدركت أني كنت في غيبوبه وأني لم أعش من قبل
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå