ولكنها غالية الأجر

ولكنها غالية الأجر

من قبل فقد كانت زوجتي السابقة لاتحب ذالك أبدان وفجأة أحسست أنه حان وقتي فسحبته فقالت لا أريده في فمي فستغربت ووضعته فعلن ألى

أن أنزل في فمها وكان لي أكثر من 6 أشهر لم أمارس لعادة فملأ فمها وقامت ببلعه حتى أخر نقطه ولاكنه كان لايزال منتصبان فقالت دعنا

نذهب ألى الحمام فذهبنا ولا كن لم أستطيع أحتمال المنظر وهي أمامي وأذبي أرميها على الأرض وأبدأ بها من حيث أنتهينا وهي تقول لي

أصبر ومن يصبر في ذالك الموقف ومارست معها كل مافتقدته مع زوجتي حتى قالت لي أني أنزل فأخذ أمص لها بظرهاوهي تتأوه وأحسست حرارة

بظرها في لساني وبقينا على هذا الحال ألى أن أصبحت الساعة 1.30 وقالت بعد قليل سوف يأتي اولاد من المدرسه وقالت لي أذهب وستأجر

لك غرف قريبة وبلفعل أعطتي مبلغأ من المال وذهبت ألى عملي خوفا من أن يأتي قريبي ألى العمال ويعرف أني لم أذهب وعندما أتى لأخزي

فاتحته أني سأبحس عن غرفه أو شقه مشتركة فأنا لدي الأن عملي فلم يمانع وقال لي أنه سيساعدني بوجد شقه وبلفعل ذهبت في اليوم التالي

للبحس عن شقة ووجدت ولكنها غالية الأجر ولكن لايهم فليس أنامن يدفع الأمال ومن يومها ألى هذا اليوم وأنا لا أ‘عمال بل هي من

تأتني بالمال وحب والحنان كل يوم معدا العطال فأنا من كان يذهب أليهم ... Les hele novellen



Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere