%>








عمرها متوسطة

 عمرها متوسطة

بلت الآنسة أمال الطالبة فى كلية طب القاهرة أن تعطى ســـامى ابن الجيران من البيت المقابل درسا خصوصيا فى اللغة الأنجليزية

للتقوية ، كانت لآمال تحتاج لبعض الأموال لتواجه مصاريف الجامعة الكثيرة ، ولأن أم ســامى كانت ماهرة جدا وتجامل آمال بتطريز

وتفصيل بعضا من ملابسها الجميلة والتى كانت تجذب اعجاب الزميلات والزملاء فى الجامعة ، وكان سامى تلميذا فى الصف الثانى الأعدادى

ومن المتفوقين وكان ذكيا وشديد الأدب والخجل ، فأتفقت معه آمال أن يأتى لشقة أسرتها ثلاث مرات فى الأسبوع ، حيث تنفرد به فى حجرة

نومها لتعطيه الدرس ، وهما يجلسان جنبا الى جنب على الكنبة الكبيرة والتى كثيرا ما تستخدمها كسرير للنوم. كان سامى عمره فى 12 سنة ونصفا. ارتاحت آمال كثيرا لأدب ســـامى وخجله ، ولاحظت أنه

يخفض نظره ويبعد عينيه عن عينيها ولا ينظر لها مباشرة ، وقد لاحظت أن وجهه يحمر لونه ، ويضطرب عندمايرى كتفيها أو بعضا من ثدييها من فتحة قميص النوم الذى ترتديه أثناء الدرس غالبا، وكانت

آمال فى الثالثة والعشرين من عمرها متوسطة الجمال ، ذات جسد أنثوى متفجر بالأنوثة ، مرتفعة السخونة ، بالرغم من أنها كانت

ذات شعر خشن جدا وقصير ، وكانت ترتدى نظارات طبية سميكة ، لاحظت آمال أن سامى يسرق النظرات كثيرا الى لحم ذراعيها وكتفيها ،

وبخاصة الى الشعر الغزير الخشن الكثيف تحت إبطها ، فتعمدت كثيرا أن ترفع ذراعها لأسباب كثيرة حتى ... Les hele novellen

Next Story ▶

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål