%>








ترتدي ملابسها

ترتدي ملابسها

مساج عائلي أَتذكّرُ صديقة أمي لينا كَانتْ تَجيءُ مرّتين في الأسبوع لإعطاء أمي جلسة تدليك. بعد ذلك تقوم أمي بعمل مساج لها . كانتا

تقومان بالمساج وهما عاريتان تماماِ، لكن بعد أن تغطيا أردافهم بالمنشفة.أما أنا لم يعيروني أي اهتمام أو يخجلوا من وجودي فقد

كنت في الحادية عشرة من عمري كنت انظر إليهن بكل راحه وذلك لصغر سني فلم اكن اهتم لما كنت أشاهد من أجسام عارية (جزئيا).في بَعْض

الأيامِ كنت أَجْلسُ وأراقبْ وهن يدلّكوا بعضهم البعض مِنْ الرأسِ إلى أخمص القدم . عندما أصبحت في الثانية عشرَه،أصبحت أهتم بمراقبة ما

يجري من تدليك أكثرِ من قبل، أُصبحُت أكثر شوقا لمعرفة أجسامهم .مَرَّاتٌ كنت أستطيع أن المح حلماتأمي أو صديقتها بينما

كانت تنتقل من مكانها وتغير موضعية التدليك . أَتذكّرُ يومَا أنّ لينا أصبحتْ مهملة إلى حدٍّ ما واستطعت أن أرى شعر عانتها الأسود

بينما كانت ترتدي ملابسها .عندما رأتني غطت نفسها بسرعة بالروب . بعد بضعة شهور، أصبح عمري ثلاثة عشرَ، تَركَت لينا

البلدةً. بدأت أمي تشتكي بأنها مشتاقة لجلسات المساج خاصة أنها بدأت تشعر بالأوجاع والألم بعد عودتها من العمل .عندها فكرت لماذا

لا أحل مكان لينا وأقوم بعمل مساج لأمي المرهقة وحتى أستطيع أن أرى جسم أمي العاري عن قرب وأن أقوم بتدليك جسمها الجميل . ذات

مساء تفاجأت من نفسي عندما تجرأت واقتربت من أمي وعرضت عليها أن أقوم بجلسة مساج لها بعد عودتها من العمل ... Les hele novellen

Next Story ▶

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål