%>








أسفل سيقانِها

أسفل سيقانِها

كما لو أننيَّ سأتوقّفُ! بعد دقيقتين،هدأت ورجع نفسها إلى طبيعته ثم نَهضتْ ووَضعتْ عليها الروب وشَكرتَني مَع قبلة على خدّي وذَهبَت إلى

غرفتِها. لم تتحدث أمي عن الصفة الجنسية لتدليكِها، لَكنَّها كَانَت في مزاج جيد حقيقي لليومين القادمِ وأعطتَني عِدّة حضنات وأخبرتَني كم كُنْت

ابن عظيم ُ. في أحد الأيام وذات مساء كنت أستحم في حمامي ومباشرةً بعد أنهيت حمامي، دَعتْني أمي إلى غرفتِها. كَانَت روب الحمام عليها

كَانَت خارجاً من الحمام هي أيضا . سَألتْ إذا من الممكن أن أدلكها . قلت لها أكيد وذهبت لأجهز المنضدة لكنها أوقفتني وقالت إنها تريد

أن نستعمل سرير نومها . سَحبتْ البطانيات وأزالت روب الحمام عنها.وقفت أمامي عار يه تمام كما ولدتها أمها بكل جمال جسمها

الرائع والفتان، قالتْ، "بعد أن تنتهي مني، سَأَعطيك جلسة تدليك لك يا ابني الحبيب." نامت على بطنها وساقيها مفتوحتان ثم قالتْ

بابتسامة تعلو شفتيها " إبداء بأكتافِي وظهرِي، دع رأسي فهو بخيرً." لازلت أرتدي روب الحمام فجاءتني فكرة عظيمة. وَضعتُ رُكَبِي بين سيقانِها وحَلّلتَ الروب. عندما مِلتُ إلى الأمام لأُصُل أكتافِها، قضيبي

لامس شَقُّ مؤخرتها . كلما دلّكتُها، تحرك قضيبي على طول شَقِّها. لكنها لم تبدي أيِ شئ لتَوَقُّفني، لكن كما تَحرّكتُ أسفل ظهرها، تَوقّفَ التلامس بين قضيبي ومؤخرتها. كلما دلكت مؤخرتها أصبح فرجها واضح الملامح أمام

عيني الجائعتين . بدأ فرجها بالبلل وأزاد مع كل حركه أقوم بها وشفاهَ فرجها كَانتْ تُبرزُ بشكل رائع. تَحرّكتُ بسرعة أسفل سيقانِها

ولكن عندما وَصلتُ إلى أقدامِها، التفت على ظهرها وفتحت سيقانَها لأكون ثانيةً بينهم. يااااه لو إنها لاحظَت قضيبُي المنتصبُ أمام فرجها، لكنها لم تلاحظ أو إنها لاحظت ولكن لَمْ تَقُلْ أيّ شئَ. قالت ... Les hele novellen

Next Story ▶

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål