%>
الملتهبة على بشرة وجهي، مددت يديا وقبضت على يديه وعيناي >مسدلتان لا >أستطيع النظر إلى وجهه، شفتاه تلمس وجنتي وخدودي،
لقد طبع أول قبلة على >خدي >الأيمن، انتقل بعدها بشفاهه على خدي الأيسر، بدأت شفاهه تجول فى أنحاء >وجهي، >وأنفاسه تلهب كل جزء فى
وجهي، بدأت الرغبة تتملك فى جسمي، هذه الرغبة >التى >كتمتها لسنوات طوال، بدأ جسمي يشعر بشعور غريب عليه، ولكن الخوف كان
>أقوى من >أية رغبة فى تلك اللحظات، يبدوا أن هانى شعر بى، فكما عرفته بعد ذلك >مرهف >الحس، سألني خايفة، كنت أتمنى أن يسألني هذا
السؤال، أجبت فورا نعم، >قال لي ما >تخافي أنا زوجك ولست جلادك، تأكدي أنى لن أفعل أى شئ يمكن أن يؤذيك >فأنا احبك، >قال هذه
الكلمات وهو يرفع وجهي بيديه وينظر فى عيناي، لأول مرة فى هذا >اليوم >اشعر بالراحة، ابتسمت له من قلبي ، قلت له يا حبيبي ،
أشكرك لأنك >بالرقة دى، >قال لي أنا عارف انك خايفة من أول يوم واللي بيحكوه عنه، أقولك فكرة >أيه رأيك >بلاش نعمل حاجة أول
يوم وممكن نصبر لثاني أو ثالث يوم، نكون أخذنا على >بعض >أكثر، أعاد لي الحياة، شعرت بمشاعر داخلي تجاه هانى بأنه ملك حياتي
>المتوج، >حمد الله بداخلي على هذا الرجل، وفى قرارة نفسي صممت أن أعيش تحت قدميه >طوال >حياتي التى لم أعرف وقتها أن الأيام ستبدل هذه المشاعر، أنزل يديه من >على وجهي >وسألني ممكن تشيلي ... Les hele novellen
Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere