الروب اللي لابساه، كان الاطمئنان قد حل بقلبي ولكن >الخجل، >ماذا أفعل بالخجل؟ لم أرد وضحكت، بداخلي أتتمنى الان أن أجعله يرى
>ويتحسس كل >جزء بجسمي ولكن لا أستطيع أن أنطق، كان هانى خبيرا بالنساء، ففهم معنى >الضحكة مد يديه وبدأ يبعد الروب عن جسمي،
تركته ولم أحاول منعه، فأنا >أيضا أريد >فى أن >يرى جسم المرأة التى إختارها شريكة لحياته، بدأ جسمي يظهر من تحت >الروب، أبعد >هانى الروب عن جسمي وكنت جالسة، طلب منى الوقوف ليستطيع إكمال
خلع >الروب، وقفت >أمامه وانزل الروب من على جسمي، كان هو لا يزال جالسا على طرف السرير، >ووجهه فى >مقابل صدري تماما،
والروب ممدد على الأرض، نظرت بطرف عيني إلى وجهه، >لأجده >فاغرا فاه ينظر إلى أثدائي >الظاهرة من تحت قميص النوم الشفاف، شعرت
بنشوة من نظرات هانى لجسمي، >وفى نفس >الوقت شعرت بالخجل، فأنا بهذه الملابس مثال لتعرية اللحم وإثارة >الشهوات وكافة >غرائز
الرجل، حاولت أن اجذب الروب من على الأرض لأستر نفسي، ولكنه جذبه >من يدي، >وقال لي لقد اتفقنا مش حنعمل حاجة النهاردة، لكن لازم
ناخد على بعض، >تخلت يدي >عن الروب قررت أن اترك نفسي له يفعل ما يريد، فقد اطمأن قلبي له، مد >يديه يلمس >جسمي من فوق قميص
النوم، وقال لي جسمك خطير، ضحكت يداه فوق بطني ويصعد >بها >قليلا قليلا ليصل إلى صدري، ها هو قد وضع يديه على صدري، وقتها لم اعد
>احتمل >الوقف، فأنا الان قد بدأت أشعر بنداء الجسد، أشعر بالشهوة، سوائل بدأت >تبلل >كسي، صدرت منى تنهيده وهو يعتصر
ثديي بيديه، ومال جسمي كله نحوه، فلم >أكن قادرة >على الوقوف، سندنى بيديه وأجلسني على السرير، وعاد ثانية بيديه ليعبث
>بأثدائي، >بدأت أشعر لأول مرة بمتعة، هذه المتعة التى تعرف بمتعة الجنس، ما هذا >إني حتى >لا أستطيع الجلوس، لقد مال جسمي لأجد نفسي منبطح
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå