%>








الروب قررت

الروب قررت

الروب اللي لابساه، كان الاطمئنان قد حل بقلبي ولكن >الخجل، >ماذا أفعل بالخجل؟ لم أرد وضحكت، بداخلي أتتمنى الان أن أجعله يرى

>ويتحسس كل >جزء بجسمي ولكن لا أستطيع أن أنطق، كان هانى خبيرا بالنساء، ففهم معنى >الضحكة مد يديه وبدأ يبعد الروب عن جسمي،

تركته ولم أحاول منعه، فأنا >أيضا أريد >فى أن >يرى جسم المرأة التى إختارها شريكة لحياته، بدأ جسمي يظهر من تحت >الروب، أبعد >هانى الروب عن جسمي وكنت جالسة، طلب منى الوقوف ليستطيع إكمال

خلع >الروب، وقفت >أمامه وانزل الروب من على جسمي، كان هو لا يزال جالسا على طرف السرير، >ووجهه فى >مقابل صدري تماما،

والروب ممدد على الأرض، نظرت بطرف عيني إلى وجهه، >لأجده >فاغرا فاه ينظر إلى أثدائي >الظاهرة من تحت قميص النوم الشفاف، شعرت

بنشوة من نظرات هانى لجسمي، >وفى نفس >الوقت شعرت بالخجل، فأنا بهذه الملابس مثال لتعرية اللحم وإثارة >الشهوات وكافة >غرائز

الرجل، حاولت أن اجذب الروب من على الأرض لأستر نفسي، ولكنه جذبه >من يدي، >وقال لي لقد اتفقنا مش حنعمل حاجة النهاردة، لكن لازم

ناخد على بعض، >تخلت يدي >عن الروب قررت أن اترك نفسي له يفعل ما يريد، فقد اطمأن قلبي له، مد >يديه يلمس >جسمي من فوق قميص

النوم، وقال لي جسمك خطير، ضحكت يداه فوق بطني ويصعد >بها >قليلا قليلا ليصل إلى صدري، ها هو قد وضع يديه على صدري، وقتها لم اعد

>احتمل >الوقف، فأنا الان قد بدأت أشعر بنداء الجسد، أشعر بالشهوة، سوائل بدأت >تبلل >كسي، صدرت منى تنهيده وهو يعتصر

ثديي بيديه، ومال جسمي كله نحوه، فلم >أكن قادرة >على الوقوف، سندنى بيديه وأجلسني على السرير، وعاد ثانية بيديه ليعبث

>بأثدائي، >بدأت أشعر لأول مرة بمتعة، هذه المتعة التى تعرف بمتعة الجنس، ما هذا >إني حتى >لا أستطيع الجلوس، لقد مال جسمي لأجد نفسي منبطح... Les hele novellen

Next Story ▶

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål