التدليك لكسي

التدليك لكسي

معه فقد كان كسي ملئ بالمياه وكنت انثي حساسه لاي لمسه من اي رجل او شاب بالشارع او بالمواصلات العامه فرجع المدرس يده للخلف

واستمر بالشرح وانتهي الدرس وذهبت انا للفراش وانا افكر بايد المدرس الدافئه التي حسستني بانوثتي وبعدوفي بوم خرجت والدتي من

البيت وطلبت مني ان انتظر المدرس واقدم له المشروب وان استمر بالدرس معاه وكانت ايام امتحانات اخر العام وحضر المدرس وقدمت

له المشروب وعرف انني لوحدي بالبت فاخذ يشرح الدرس ووضع ايده علي ظهري وكانت هذه المره متختلفه واخذ يمسح كفه بظهري وانا

اغمضت عينايا ولا حظت انه ابتدا يضع كفه علي فخذاي واخذ يمسح فخاذي بكفه وكان احساس جميل لدرجه ان السائل نزل ولاول مره

بغزاره واخذ راسي ناحيته واخذ يقبلني ويمسك صدري من فوق البلوزه وفك البلوزه واخذ يفرك بزازي وحلمات صدري شدت للامام واخذ يمصهم ويمصهم حتي اكاد ان يغمي عليا من المتعه الساحرهونزل الكيلوت

بتاعي وكان كسي ملئ بالشعر وحسيت ان صوابعه تبحس بين شعر كسي علي مكان ما وهنا مسك قصعه جلده تتدلي من كسي وكانت طويله

وعندما مسها تاوهت وارتعشت وكانت متعه فوق التصور وكنت تقريبا عريانه وكان استاز الانجليزي بروفوسير بالتهييج والجنس الخارجي

واخرج زبه الطويل الاحمر زو الراس الحمرا ووضع الراس بين شفرات كسي واخذ بعمل التدليك لكسي براس زيه وكنت طايره بالسما من

المتعه الرهيبه التي لا استطيع ان اوصف لكم فكان جسمي يرتعش وكان كسي ينبط وينزف سائل سخن وكان هناك نبضات جميله داخل كسي لدرجه اني كنت احس انه يجب علي المدرس ان يدفع زبه بكسي وفجاه نطر المدرس السائل علي ... Logg inn, og les hele sexnovellen



Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere