اليوم التالى

اليوم التالى

على السرير، بدأ هانى >يرفع >قميص النوم من على جسمي ليتعرى لحمى الأبيض، وأشعر الان بحرارة كفيه >على جسمي، >و ها هو يقترب

برأسه من بطني، أنفاسه الحارة تلهب جسمي، يطبع قبلاته >على بطني، >يداه تمس بثديي >يعتصرهما برفق، يقبل سرتي ويدخل لسانه بداخل

سرتي، عند هذه اللحظة لم >أعد >أحتمل، بدأت >أشعر أن صوتي عالي وأنا أتأوه من شدة اللذة، بدأت كلمات بدون معاني >تخرج من

>فمي، بحبك يا هانى، بحبك، حرام عليك، أأأاخ، أأاه ، وكلما نطقت بكلمة >من هذه >الكلمات، يتبدل أداء هانى فتتبدل الأماكن التى

يعبث فيها بجسدي، لا >أستطيع أن >أتأكد ولكنى اعتقد انه يرضع حلمتي الأن، فأنا لا أشعر بالدنيا من حولي، >خلع عنى >هانى قميص النوم لأصير عارية ما عدا هذه >الكذبة التى يسمونها كيلوت، جذبني

هانى على السرير حتى أصبحت مستلقية >بكاملي >على السرير، ونام بجواري يحتضن ويلقى فى أذني بكلام معسول، وبدلا من >القبلات >على خدي أصبحت قبلاته على فمي، لا أعرف ماذا يحدث، كيف تدخل شفتاي

داخل >فمه، >كيف يمتص لساني، لم يكن عندي أجوبة فى هذه الليلة سوى أن ما اشعر به هو >شعور لم >أشعر به مطلقا، أعتقد أن

الرعشة أتتني عندما كان يمص لساني ويده قابضة >على حلمة >ثدي وشعرت بشيء صلب يحتك بفخذي، عند هذه اللحظة فقدت كل ما فى

الدنيا، >ولم أشعر >بشيء إلا صباح اليوم التالى استيقظت صباح اليوم التالى لأجد نفسي ممددة >عارية >تماما على السرير، ويرقد

هانى بجواري يغض فى نوم عميق، طبعا فزعت لأول >وهلة أن >أجد نفسي عارية تماما، هل نمت طوال الليل بهذا الشكل، ويحي يا لخجلي من >هانى، >رمقته بأطراف ... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere