ابدأ قصتي بأن اقدم لكم نفسي، أسمى مديحة ... فتاه فى السابعة والعشرين من عمري، نشأت فى آسرة مكونة من أبى وأمي وأختي وأنا،
والديا لم يقصرا فى تربيتي أنا وأختي، كان فلدى متوسط الدخل، ولكنه لا يبخل علينا وعى بيته بشيء، وكان يقدمنا وأمي على
متطلباته الخاصة، فكنالا نطلب شئ إلا وكان يحاول جاهدا تلبيته، أتممت تعليمي وتخرجت من كلية التجارة جامعة الإسكندرية، وتمت خطبتي وزواجي على هانى، كان زواجا تقليديا، ولكنى اكتشفت أن زوجي هانى
إنسان طيب القلب، ويحبني لأقصي درجات الحب، فنما حبه فى قلبي الذي لم ينبض لأحد من قبله، ما عدا أوهام الحب فى سن المراهقة، والتى عرفت
وقت زواجي إنها لم تكن حبا ولكن أوهام وخيالات. زوجي هانى متيسر الحال فهو يعمل فى التجارة، ولديه شركة لبيع وتجارة الأقمشة، بدأنا حياتنا الزوجية بالتفاهم والحب، وبدأ زوجي يعلمني كيف
والروايات التى يتناقلها البنات فى المدارس الثانوية. أول يوم لزواجي كنت مرتعدة وخائفة، فطالما سمعت عن هجوم الرجل، ومحاولاته
لفض بكارتي التى ظللت أحافظ عليها لسنوات، ليفضها فى اقل من ثانية، وقصص الألم الذي يصاحب فض البكارة، ولكن والحق يقال، لم
أجد أى من هذا الكلام مع زوجي فى أول ليلة، وبعد انتهاء العرس، وصلنا الأهل والأصدقاء بالزفة إلى شقتنا، وصعدنا إليها ومعنا أبى وأمي وأختي، دخلنا جميعا الشقة وباسنى أبى وأمي وأختي، وتمنوا >لنا
حياة سعيدة، وخرجوا وأغلقوا الباب خلفهم، >وددت وقتها أن اخرج معهم فالخوف والرعب يتملكان قلبي، ولكن ابتسامة >رقيقة من >هانى أعادت إلى قليلا من الطمأنينة. >ها أنا ذا وحيدة
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå