%>








لا يبالي لمشاعري

لا يبالي لمشاعري

الشاب وانا مبسوطه اني هيجته وجاء الموعد المقبل وكنت عارفه ان الشاب ياتي باليوم الخامس من الشهر فلبست له قميص نوم اسخن من

الاول وتعمدت تهيجته حتي احس اني امراه مرغوبه فاخذ الشاب يحاول يبتسم وان يتودد لي وانا وشي جامد من الخارج وسعيده من الداخل

ومبسوطه جدا لان الولد قد تصبب عرقا ولم يعرف ان يفعل شئ من الخوف وانا لا اعطيه حتي فرصه الحديث معي وبعد ما يذهب الشاب انام

بسريري واتخيل الشاب يفعل بي وبعدفي يوم كنت ياسه وهايجه وزوجي كان باجازه وتركني وذهب للنادي واذ البنت معه وتركني ولم ينكني

بهذه الليله وانا لابسه قميص نوم عريان جدا جدا وكان ابيض وتحته كيلوت اسود واذا احد بالباب واذ به قارئ عداد النور وساعتها

حسيت بانوثتي وادخلته وفي هذه المره قفلت الباب خلفه ودخل للمطبخ فعرضت عليه مشروب لاول مره وراحت عيناي الشاب تبحلق في وخاصه

صدري الابيض الذي يستطيع ان يراه من خلال حمالات القميص وتعمدت ان المسه بصدري ووقفت بجانبه اكلمه فقط بعيني فاذا بالشاب يهجم علي

ويقبلني ويقبلني برقبتي وانا انتشهي وكسي غرقان وتركت الشاب يفعل ما يريد فقد كان جوعان جنسيا وانا محرومه ومكبوته ومشتاقه من

هذا الزوج اللذي لا يبالي لمشاعري اخذ الشاب ينيكني ساعه كامله

بكسي وانا انتشي وارتعش من النشوه وحدثت لي الرعشه تلات مرات

كنت كل مره اريد اكثر واكثر وطلبت من الشاب المغادره لان كان زوجي علي وصول ومشي الشاب وبعدكان هذا الشاب هو وسيله تفريغ

الجنس لي وكان يعشقني وكنت اعشق زبه وجنسه وكان دائما عندي عندما يكون زوجي مسافر وهو الان متواصل معي بالجنس وكل اسبوع ياتي الي يالها من حياه وياله من ... Les hele novellen

Next Story ▶

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål