السرير، جلسنا

Sexnoveller DK | 1185 | 1 min. | Kategorier

Story Photo

التى سترى فض بكارتي، أثناء مروري ناحية السرير لمحت نفسي بالمرأة >الموجودة >بالغرفة، توقفت وتطلعت إلى جسمي، قوام معتدل، ثدي

منتصب، حلمات وردية >اللون، شق >كسي يظهر من بين أفخاذي وأنا واقفة، وكسي المتورم كمؤخرة الطفل، يجعل >فارقا >بين أفخاذي، أثناء حركتي يهتز لحمى، وتتضارب أثدائي، فلحمى طرى وإن كان >غير

>متهدل، أكملت مسيرتي، إلى ملابسي، مددت يدي لابدأ اللبس، كيلوت صغير لا >أعلم >لماذا صنعوه، فهو لا يدارى شيئا، حجمه لا يتجاوز

نصف كف يدي، لبسته >ونظرت إلى >نفسي بالمرأة، فلم أجد غييرا فى شكلي وأنا عارية، فهو لم يدارى شيئا >منى، بل >على العكس قد زاد

من تعرية كسي، فهو أصبح كالإشارة أن هنا يوجد شئ يجب >أن تنظر >له، لبست بعده قميص النوم، يا للهول أني لا أزال عارية، كيف أخرج لزوجي >بهذا >المنظر، إني لا أزال عارية، خبطات هادئة على

باب الغرفة وسؤال من هانى >إن كنت >أريد شيئا أوقظتنى من غفلتي، رددت سريعا لأ آنا خارجة، فتحت الدولاب >لأجد أول >روب ثقيل

يقابلني أخذته على عجل ولبسته لأدارى العرى الذي صرت اليه. >فتحت الباب فدخل هانى، كان قد بدل ملابسه خارجا ويرتدى بيجامة بيضاء >اللون، نظر >إلى وقال لي أخيرا آنت فى بيتك ومع زوجك

ياحبيبتي، لن أطيل عليكم، >سألني فى >رغبتي فى أن أكل شيئا، فقلت له إني شبعانة مما قدم فى الفرح، وأجابني >بأنه هو >أيضا شبعان

آخذني من يدي، وذهبنا ناحية السرير، جلسنا على طرف السرير، >نظر إلى >عيناي وهو ممسك وجهي وبكفي يديه، كنت >مرتعبة فها هي

حانت اللحظة الحاسمة، اقترب هانى بوجهه منى حتى بدأت >اشعر >بأنفاسه

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå