التى سترى فض بكارتي، أثناء مروري ناحية السرير لمحت نفسي بالمرأة >الموجودة >بالغرفة، توقفت وتطلعت إلى جسمي، قوام معتدل، ثدي
منتصب، حلمات وردية >اللون، شق >كسي يظهر من بين أفخاذي وأنا واقفة، وكسي المتورم كمؤخرة الطفل، يجعل >فارقا >بين أفخاذي، أثناء حركتي يهتز لحمى، وتتضارب أثدائي، فلحمى طرى وإن كان >غير
>متهدل، أكملت مسيرتي، إلى ملابسي، مددت يدي لابدأ اللبس، كيلوت صغير لا >أعلم >لماذا صنعوه، فهو لا يدارى شيئا، حجمه لا يتجاوز
نصف كف يدي، لبسته >ونظرت إلى >نفسي بالمرأة، فلم أجد غييرا فى شكلي وأنا عارية، فهو لم يدارى شيئا >منى، بل >على العكس قد زاد
من تعرية كسي، فهو أصبح كالإشارة أن هنا يوجد شئ يجب >أن تنظر >له، لبست بعده قميص النوم، يا للهول أني لا أزال عارية، كيف أخرج لزوجي >بهذا >المنظر، إني لا أزال عارية، خبطات هادئة على
باب الغرفة وسؤال من هانى >إن كنت >أريد شيئا أوقظتنى من غفلتي، رددت سريعا لأ آنا خارجة، فتحت الدولاب >لأجد أول >روب ثقيل
يقابلني أخذته على عجل ولبسته لأدارى العرى الذي صرت اليه. >فتحت الباب فدخل هانى، كان قد بدل ملابسه خارجا ويرتدى بيجامة بيضاء >اللون، نظر >إلى وقال لي أخيرا آنت فى بيتك ومع زوجك
ياحبيبتي، لن أطيل عليكم، >سألني فى >رغبتي فى أن أكل شيئا، فقلت له إني شبعانة مما قدم فى الفرح، وأجابني >بأنه هو >أيضا شبعان
آخذني من يدي، وذهبنا ناحية السرير، جلسنا على طرف السرير، >نظر إلى >عيناي وهو ممسك وجهي وبكفي يديه، كنت >مرتعبة فها هي
حانت اللحظة الحاسمة، اقترب هانى بوجهه منى حتى بدأت >اشعر >بأنفاسه ... Les hele novellen
Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Her kan du alt inden for rammerne