ولن أرحمها أبداً، وسيكون عقابها شديداً جزاء فعلتها، فأخذت تبكي وتستعطفني ان أرحمها، وكنت في داخي أضحك، لكن وجهي كان يقول غير
ذلك، فقد بدوت غاضباً جداً، وظلت تستعطفني وتترجاني أن أرحمها وأنها مستعدة أن تعطيني أي شيء تريده مقابل سكوتي. عندها احسنت
استغلال الموقف فقلت لها: مقابل سكوتي يجب أن لا ترفضي لي طلباً أبداً، مهما كان. فأجابت بالموافقة وهي فرحة بأنني لن أخبر والدي،
ولكنها عادت فسألت ماذا أريد، فقلت لها على أن يبقى هذا سر بيننا؟ فأومأت موافقة.... عندها قلت لها أنني أريد أن أعرف هل
قامت بفعل شيء مع هذا الشاب. وبسرعة أجابت بالنفي وهي تحلف لي بأنه لم يمسها أحد أبداً، فقلت لها: وإذا أردت أن أرى جسدك، ماذا
تقولين؟ قالت كيف؟ قلت لها عندما يخرج أهلنا هذا المساء ونكون وحدنا أريد أن اراك وقد خلعت قميصك فقط حتى أرى صدرك وأعرف إذا
كان أحد قد لامسه. ولكنها قالت لي أنت أخي ولا يجوز لك أن تراني وأنا عارية. أجبتها بأنني لن أرى سوى صدرها ولن يعلم أحد بذلك،
وإلا سوف أخبر والدي بموضوع الشاب الذي تكلمينه بالتلفون، فلم يكن أمامها خيار سوى الموافقة في مساء هذا اليوم وعندما خرج
أهلنا لزيارة بعض الأقارب، ناديتها لتحضر إلى غرفتي وطلبت منها
أن تنفذ ما اتفقنا عليه، فقالت لي أنها خجلة. ساعتها قمت وبدأت بفتح أزرار قميصها ببطء وهي تنظر إلي غير مصدقة، ويا للروعة
رأيت صدرها المنتصب ولم تكن ترتدي الستيانة أبداً وكانت حلماتها الوردية في وضعية شبه انتصاب. فبدأت بملامسة صدرها فأغمضت عينيها
من الشهوة التي أحست بها، وبدأت أفرك صدرها بقوة أكثر وهي يبدو عليها التلذذ، ثم بدأت أمص صدرها بنهم شديد وهي
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå