%>








قلت له سألبس

قلت له سألبس

أنه >انتهز >فرصة غيابي عن الوعي وأفقدني بكارتي؟؟ أنا لا أشعر بأي ألم فى كسي بل >أشعر >بيقظة تامة وصفاء ذهني هائل، انه

لا يزال نائم، نظرت إلى وجهه، زوجي >وسيم، جسمه >رياضي رائع، أحاول بعيني أن استكشف جسده الذي لم أستطع استكشافه أمس، >يوجد

بروز >واضح بين فخذيه يدل على أنه يمتلك شئ هنا لم أره حتى الأن، قلت فى نفسي >أقوم >قبل أن يستيقظ لأستر هذا اللحم العاري، فأنا

لا أدرى حتى الأن أين >ملابسي، >تحركت على السرير فأصدر السرير أنينا يدل على معاناته من ليلة البارحة، >فتح >هانى عينيه، فلقد أيقظته حركتي وصوت السرير، حاولت التحرك بسرعة لأجد >أى شئ

>يسترني، فلا زلت غير قادرة على مواجهته مجردة تماما من ملابسي، إلا أنه >كان >أسرع منى، وامسك بيدي، وجذبني على صدره المغطي ببعض

الشعر الناعم، قال >لي صباح >الخير يا عروسه، قلت له صباح النور وأنا اقترب منه أكثر حتى لا أدع >مجالا >لعينيه فى النظر إلى لحم

جسمي، قبلني قبلة على شفتي وقال لي ايه أخبارك >النهاردة، إن شاء الله تكوني احسن، كانت يده >وقتها على ظهري العاري، وأنامله

تعبث بظهري بنعومة وخفة، قلت له احسن >كويسة >الحمد لله، >كنت ارغب فى سؤاله عن بكارتي، هل لازلت أملكها أم فقدتها وأصبحت

امرأة >مفتوحة >الأن؟؟ طبعا لم أستطع سؤاله، قام هانى من على السرير، ونظرت أنا نظرة >مسرعة >لأبحث عن ملابسي، وجدتها عند

الطرف الأخر من السرير، مددت يدي لأسحبها، >أمسكها >هانى، وقال لي حتعملي ايه، قلت له سألبس هدومي، جذبها من يدي وقال لي >لأ خليكي

>عريانة، ضحكت وقلت له ما أقدرش، قال لي أنا وعدتك إمبارح إني ما ... Les hele novellen

Next Story ▶

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål