أعملش >حاجة، >لغاية ما ناخد على بعض، لكن إنتي كمان لازم تساعديني، ولازم تؤهلي نفسك >إني أنا >جوزك وما فيش كسوف بيننا،
فكرت >سريعا، فكلامه منطقي يجب أن أعد نفسي وأساعده لنصير أزواج سعداء، لقد >كسر هانى >حاجز الخوف بداخلي أمس، وأشعرني بمتعة لم
أتخيلها فى حياتي، حتى صار >ألم فقد >البكارة شئ هين أمام المتعة التى يمكن أن يعطيها لي، تخلت يدي عن >ملابسي >وتركتها تسقط على
الأرض، نظر لي وقال >أنا أريدك عارية، أنت فى بيتك، مملكتك، ومع زوجك، ولا يوجد أحد غيرنا، >قلت له >لكن >مش قادرة استحمل
نظراتك، بص بعيد، ضحك وامسكني وقال لي لأ مش حابص >بعيد، إنتي >إللي بصي لعيوني، شوفيها وهى بتتفرج على كل حتة فى جسمك،
ونظرت لعيونه، >فأراها >تنطلق بين ثنايا جسمي العاري وتستكشف كل جزء فى جسمي، شعرت بخجل شديد، >ولكن >أيضا برغبة ومتعة شديدة
فى نظراته الملتهبة للحمي، حاولت أن أضم يديا >لأستر بعض >من جسمي، لكنه امسك يديا بقوة، وأصبحت غير قادرة على ستر أى جزء من
>جسمي، ووقف >ينظر إلي ثدياي >المنتصبان، بطني، حتى أصابع قدماي كان ينظر إليهما، بدأ يكلمني بهمس، >عارفة أنا >شايف ايه دلوقت،
شايفك عريانة، شايف بزازك، صرخت بتقول ايه، أعادها لي >مرة >ثانية بزازك، ضحكت وحاولت أتملص منه، أرغب فى تغطية نفسي، أشعر
بخجل >شديد، ولكن >فى نفس الوقت أتمنى أن >يمنعني وأن يظل فى وصف جسمي، وفعلا قام هانى بإمساك ذراعي بقوة ومنعني >من >الحركة ليكمل
>جولة عينيه فى أنحاء جسدي العاري، قلت له بنبرة دلال وضحك أنت قليل >الأدب، قال >لي ليه؟؟ علشان قلت بزازك، وهى إسمها ايه؟ ليها إسم تاني؟ ضحكت، بدأت >أ&
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå