هانى بإمساك

هانى بإمساك

أعملش >حاجة، >لغاية ما ناخد على بعض، لكن إنتي كمان لازم تساعديني، ولازم تؤهلي نفسك >إني أنا >جوزك وما فيش كسوف بيننا،

فكرت >سريعا، فكلامه منطقي يجب أن أعد نفسي وأساعده لنصير أزواج سعداء، لقد >كسر هانى >حاجز الخوف بداخلي أمس، وأشعرني بمتعة لم

أتخيلها فى حياتي، حتى صار >ألم فقد >البكارة شئ هين أمام المتعة التى يمكن أن يعطيها لي، تخلت يدي عن >ملابسي >وتركتها تسقط على

الأرض، نظر لي وقال >أنا أريدك عارية، أنت فى بيتك، مملكتك، ومع زوجك، ولا يوجد أحد غيرنا، >قلت له >لكن >مش قادرة استحمل

نظراتك، بص بعيد، ضحك وامسكني وقال لي لأ مش حابص >بعيد، إنتي >إللي بصي لعيوني، شوفيها وهى بتتفرج على كل حتة فى جسمك،

ونظرت لعيونه، >فأراها >تنطلق بين ثنايا جسمي العاري وتستكشف كل جزء فى جسمي، شعرت بخجل شديد، >ولكن >أيضا برغبة ومتعة شديدة

فى نظراته الملتهبة للحمي، حاولت أن أضم يديا >لأستر بعض >من جسمي، لكنه امسك يديا بقوة، وأصبحت غير قادرة على ستر أى جزء من

>جسمي، ووقف >ينظر إلي ثدياي >المنتصبان، بطني، حتى أصابع قدماي كان ينظر إليهما، بدأ يكلمني بهمس، >عارفة أنا >شايف ايه دلوقت،

شايفك عريانة، شايف بزازك، صرخت بتقول ايه، أعادها لي >مرة >ثانية بزازك، ضحكت وحاولت أتملص منه، أرغب فى تغطية نفسي، أشعر

بخجل >شديد، ولكن >فى نفس الوقت أتمنى أن >يمنعني وأن يظل فى وصف جسمي، وفعلا قام هانى بإمساك ذراعي بقوة ومنعني >من >الحركة ليكمل

>جولة عينيه فى أنحاء جسدي العاري، قلت له بنبرة دلال وضحك أنت قليل >الأدب، قال >لي ليه؟؟ علشان قلت بزازك، وهى إسمها ايه؟ ليها إسم تاني؟ ضحكت، بدأت >أ&... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere






Her kan du alt inden for rammerne

© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål