%>








أوصيانا بأن

أوصيانا بأن

تنتهي ، لقد شككت بالموضوع ولكني حاولت أن أسألها لكنها سرعان ما غضبت وطلبت مني إلتزام الصمت وأنها ستحكي لي أين كانت عند عودتها

مما شجعني على كتمان أسرارها التي لا علم لي بها. غادرت فاطمة المنزل قبل صلاة العشاء وأنا أنتظر لتحكي لي أين كانت وماذا حدث وما هو السر الذي تخبئه أختي الكبرى ، إنتظرت طويلاً ولحسن الحظ أن والداي

تأخرا طويلاً أيضاً. وبعد طول إنتظار سمعت جرس المنزل فهرعت لأفتح الباب وإذا بأختي تدخل وهي تسئلني هل وصل والداي وعندما أجبتها

بالنفي أخرت زفرتاً طويلةً وهي تقول الحمد لله أنني لم أتأخر ولو كنت أعلم أنها سيتأخران لبقيت أه ،،، أه أطول فترةٍ ممكنة وكأنها نادمة

لحضورها المبكر حسب قولها. فطلبت منها أن تخبرني بما حدث وما الذي فعلته في غيابها لمدة ثلاث ساعات كاملة ولكنها قالت لي أني مازلت

صغيرةً لأفهم ما يدور في هذه الحياة ووعدتني أنها ستخبرني إذا أصبحت مطيعةً وكاتمةً لأسرارها التي لا تنتهي وأن أنفذ كل ما يطلب مني بدون

أسئلة فوافقت طبعاً حباً في الإستطلاع وأنا متشوقةً لسماع ما تحمل من مغامرات وأسرار. وعند حضور أهلي للمنزل جلسنا سويةً نتبادل

أطراف الحديث إلى ساعةٍ متأخرةٍ ثم خلدنا إلى النوم وأنا أتسأل عن ما هو السبب الذي خرجت من أجله أختي فاطمة لمدة ثلاث ساعات

متواصلة. وفي يومٍ من الأيام سمع والداي أن عمي الذي يسكن في المنطقة الغربية قد حصل له حادث وهو في المستشفى ، فطلبا منا أن

نبقى وأنهما سيسافران للإطمئنان عليه وسيعودان بعد أسبوع أو أكثر ، فسافر والداي وبقينا في المنزل أنا وأختي فاطمة بعد أن

أوصيانا بأن لا نخرج من المنزل إلا لقضاء حاجةٍ من المحلات والعودة بسرعة حيث لم يكن لنا ... Les hele novellen

Next Story ▶

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål