اللذي حسيت فيه

اللذي حسيت فيه

فيها و ابعبص فيها و بعد كم دقيقة تمكنت من ان انيمها علي جنبها واحط زبي بين فخوذها وتحديدا بين فلوح مكوتها وعل مشارف

الصرم الضيق وانتظرت منها ردة فعل لكن لم يحصل شي سوي انها زفتني و كانت راح تلوحني كف لاني توقفت عن الحركة وهي متشيشة موت مع

قليل من اللعاب والعرق اللي كنا نزخه تمكنت ان ادخل زبي بطيزها و لكن بس الراس اتاريها من زود الشهوة ترجع علي و تجبر زبي يدخل اكتر وهي تعض علي شفايفها حتي لا يطلع صوتها بعد محاولات عديدة

تذكرت اثنائها اخوانها و شكرتهم لانهم جعلو مني رياضيا و عضلاتي اصبحت اقوي بعد هذه المحاولات تمكنت ان ادخل زبي كاملا الي طيزها

والتصقت عانتي بجسمها بشكل رائع لا زلت اذكره الي اليوم لم يبق بالخارج الا الخصاوي وحتي الخصاوي كنت اود ان ادخلهم لكن فضلت

الانتظار احسست انه في داخل صرم طيزها و في نهايته يوجد مليون اصبع صغير يدغدغون راس زبي و مليون قدم صغيرة تمشي علي جسم زبي

المطحون في طيزها الضيق احسست انه طيزها تشد علي زبي وترخي تشد ترخي وتشد و ترخي وكأنها تشفط او تسحب زبي الي الداخل اكثر واكثر نامت ديانا علي بطنها و رفعت طيزها للاعلي قليلا تلاشي

الشعور اللذي حسيت فيه بالشد وحسيت ان صرمها بذا يتوسع ولا يستطيع ان يشد اكثر من ذلك مهمتي اسهل بدات انيكها بطيزها بالتدريج علي مهل بالبداية و اسرع بعد ان اخذ صرمها مقاس زبي

الذي فاجأني بحجمه و لكن رفع راسي أثاري زبي بالأستمناء شي وبالنيك شي ثاني المهم بعد عدة نيكات سريعة متتالية نزلت في

طيزها وانا ابوسها تحت اذنها سمعتها تقولي لي لا تشيله هلق خليه كمان شوي حبيبي بدي انبسط اكتر لكن غصب عني ... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere






Her kan du alt inden for rammerne

© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål