إشلون إحتملتي

إشلون إحتملتي

تورم من كثر حك إصبعي عليه ثم أصبح يمصه ويلحسه فتدخلت أختي وساعدت خالد على ذلك مما جعلني أشعر شعوراً غريباً بأني تبولت على

نفس فكانت لأختي الخبرة الكافية في هذا المجال. عقب ذلك أصبحت أصرخ من شدة النشوة التي أصابتني ، فقام خالد وطلب مني أن أخذ وضعية

الكلب وذهب إلى ردفاي وهو يلحسهما بلسانه القاتل الجاذب لنشواتي ورعشاتي المتوالية فعندها طلب خالد من أختي فازلين أو أي كريم

مرطب فناولته أختي ما طلب فوضع بعضه على فتحة طيزي وبعضاً منه على زبه الذي طالما إنتظرت أن يدخل طيزي ، عند ذلك حاول إدخال

زبه في طيزي فكان يضغط عليه لإدخال رأسه وأنا أصرخ وأتأوه من الألم ولكن عندما دخل هدئت تلك الآلام لتحل محلها التأوهات والنشوة

العارمة التي أصابتني وبطريقةٍ بارعةٍ تدل على خبرة خالد في النيك أدخل زبه تدريجياً إلى طيزي إلى أخره وأنا تارةً اصرخ وتارةً أتأوه

وأقول أه أه يعور يعور شوي شوي خالد قطعتني أه وأصرخ وأقول لأختي إشلون إحتملتي كل ذا فيك أه وهي تضحك ، فتمددت أختي تحتي تلحس لي

كسي وخالد ينيكني وهي تطلب مني لحس كسها ، فلحست لها كسها ذو الرائحة الزكية وخالد ينيكني وهي تلحس كسي وبضري بمنتهى القوة

وأنا أشعر أني أتبول على نفسي من كل ما يحدث فإستمر خالد ينيكني وأنا أصرخ وهو لا يأبه لكل ما أحس به ولكنه كان يقول يله

يالقحبه عليه حبه رهيبه لأني كنت أتمتع بكبر الطيز ( المكوه ) وهي أكبر من ... Les hele novellen



Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



Her kan du alt inden for rammerne