هذا شيئ ليس

هذا شيئ ليس

اجد نفسي الا بين ذراعية حملني الى نصف السنتر في الديسكو و طلب من ال(دي جي) ان يضع لنا موسيقى رقصة السالسا و انا ما شاء الله

بارعة بكل انواع الرقص و رقصنا و كان كل الموجودين متفاجئا بجمالنا و رقصنا الرائع الذي فاق رقص كل الراقصين.. بعد ان

انتهى الرقص الاسباني قررت ان اريهم فن الرقص الشرقي و فعلت و كان الجميع مذهولا لم يصدقو ان التي امامهم مجرد انسانة عادية لا

مطربة و لا راقصة و لا فنانة.. خلصت الحفلة و طلب مني الشاب ان يوصلني هو الى بيتي و ان اترك صديقاتي هذه الليلة أو ما تبقى من

الليلة فوافقت و تعرفت عليه و عرفت انة اربعة و عشرين سنة و عرف اني تسعة عشر سنة و عرفنا الكثير الكثير عن بعض..لكني كنت

متأثرة بال(واين) أقصد بالخمر و كنت اشعر بالبرد خاصتا عندما صف سيارتة جنب الساحل فحضنني لكي اشعر بالدفئ لكني لم اشعر بالدفئ!

شعرت بالحرارة عالية تفوق الوصف انتقلت من نلك العضلات الى جميع انحاء جسمي و لم اجد نفس الا و شفتاي و في داخل فمة الرائع ذات

شفايف وردية و أحسست ان يداه صارت تطوف من صدري حتى سيقاني لتشعرني بال...بال.. بالدفئ!!! لم امارس معه السكس و لم يكن

ذالك من مخططاتي فكنت مقررة ان انيك و انتاك من فوق لفوق و ابقى عذراء لكن فجأة عرفت ان هذا شيئ ليس لديه قيمة في هذا

المجتمع.. ذهبت الى بيتة في اليوم التالي.. كان بيته نضيفا بدرجة فائقة للوصف ... Les hele novellen



Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



Her kan du alt inden for rammerne