وكانت تملك

Sexnoveller DK | 854 | 1 min. | Kategorier

Story Photo

احبابى انا سمسم فرعون القاهرة اول شى بحب احيلكم هذة القصة كانت لى خالة اسمها حنان 32 سنة وكانت تملك جسم مااروع وابدع من

دة جسم بزاز كا التفاح وطياز كيف البطيخ الاحمر وجسم سكسى جداااااااا فى يوم من الايام كنت عندها وكنا جالسين انا وهى

وجوزها ذالك الرجل العجوز وابنة الصغير المهم سمعت ان زوجها مسافر الى الصعيد بعد يومين ومعة ابنة فكرت وكررت ان استفاد من

ذالك الخبر وقولت مادمت انا معجب بى جسمها وسعات بضرب عليها عشرة لية محاولش اكون انا وهى لوحدينى عشان اقدر اتفرج عليها وهى بتتشتغل فى شغل البيت بى ملابس المنزل من غير ما احد يراقب

نظراتى وهى عمرها ما هتفهم ان ممكن انظر لها المهم مشيت وبعد يومين روحت عند خالتى الساعة الواحد ليلاا وضربت الباب قتحتلى وكان وجها محمر جدا لا اعرف من اى ولبسة قميص نوم لبنة شفاف

وحملات سودا وكلوت اسود المهم تعجبت من وجودى فى مثل هذة الساعة المتاخرة من اليل وسالتى فى حاجة يا سمسم امك جرالها حاجة حد عندكو

تعبان قولتلها لا ابدا انا اللى تعبان من البيت وقولت اجى ابات معاكى قالتى اتفضل ادخل المهم دخلت قالتى تاكل قولتها ماشى احضرت

الطعام واكلنا وبعدها شربنا الكوكالا وجلسنا نشاهد الدش المهعم زهئنا من الدش قالتلى انا مش جيالى نوم تيجى نلعب دو كوتشينا

قولتلها ماشى المهم لعبنا لعبة الشايب والكسبان يحكم على الاخر حكم ولابد من تنفيذة هذة قوانين العبة المهم لعبنا وجلست اماماى

على الكنبة وهى مربعة ومفشخة رجليها وكلوتها باين وانا جالس بى الشرت المهم اول دور خصرت حنان خالتى حكمت عليها تطلع فوق السرير وتنزل عشر مرات وظلات تصعد

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå