صوتها كحال سجين

صوتها كحال سجين

بشويش أنا تألمت بس صبرت دخل نصه صرخت بقوه قعد يحك كسي بيده الثانية وأنا أتأوه لأني كنت ضيقه جدا وهو المني دخله أكثر ألين

لما دخل كله صرخت مره ثانيه قام يحركه داخلي وإنساني آلام ما توقعت انه ممتع لهالدرجه أللألم مان رااااائع ما ينوصف دخله وطلعه

فيني كذا مره وأنا اتلوه ألين قرب ينزل ونزل داخل طيزي وفوق ظهري حسيت بحرارته شي ممتع حييته من هذاك اليوم وأنا هو نتواعد

كل فتره ونمارس السكس اللذيذ معه أتمنى هالقصه كبداية عجبتكم وراح أخبركم بمغامراتي الثانية انشالله أتمنى بعد منكم إذا كان عندكم إي

نقد أو تعليق ترسلولي على ايميلي وردة جوري السلام جميعاً .. أولاً أحب أشكر كل من أضافني معه وتشرفت بمعرفته وكل من قرأ قصتي الأولى

وشجعني وأعجب بها وأنتقدها .. وأعود إليكم بقصة أخرى مع نفس الفتاة التي قابلتها في المستشفى ولكن هذه المرة بطابع آخر .زهرة

جوري عدت إلى البيت ذات مساء .. كان الجو هادئاً والليل ساكناً يدعوا للاسترخاء .. صعدت إلى غرفتي واستلقيت على سريري الدافئ ..

لحظتها رن رنين الهاتف .. سمعت صوتها الشجي عبر أثير الهاتف .. صوتها الدافئ الحنون دغدغ مسمعي وحرك أشجاني .. صوتها الذي حول ليلتي

فرحاً وسروراً .. سألتني عن حالي وأحوالي .. لم تعلم أن حالي بعد سماع صوتها كحال سجين أطلق من معقله وأصبح حراً طليقاً .. لم تعلم أن أحوالي كأحوال ...Logg inn, og les hele sexnovellen