صوتها كحال سجين

Sexnoveller DK | 1199 | 1 min. | Kategorier

Story Photo

بشويش أنا تألمت بس صبرت دخل نصه صرخت بقوه قعد يحك كسي بيده الثانية وأنا أتأوه لأني كنت ضيقه جدا وهو المني دخله أكثر ألين

لما دخل كله صرخت مره ثانيه قام يحركه داخلي وإنساني آلام ما توقعت انه ممتع لهالدرجه أللألم مان رااااائع ما ينوصف دخله وطلعه

فيني كذا مره وأنا اتلوه ألين قرب ينزل ونزل داخل طيزي وفوق ظهري حسيت بحرارته شي ممتع حييته من هذاك اليوم وأنا هو نتواعد

كل فتره ونمارس السكس اللذيذ معه أتمنى هالقصه كبداية عجبتكم وراح أخبركم بمغامراتي الثانية انشالله أتمنى بعد منكم إذا كان عندكم إي

نقد أو تعليق ترسلولي على ايميلي وردة جوري السلام جميعاً .. أولاً أحب أشكر كل من أضافني معه وتشرفت بمعرفته وكل من قرأ قصتي الأولى

وشجعني وأعجب بها وأنتقدها .. وأعود إليكم بقصة أخرى مع نفس الفتاة التي قابلتها في المستشفى ولكن هذه المرة بطابع آخر .زهرة

جوري عدت إلى البيت ذات مساء .. كان الجو هادئاً والليل ساكناً يدعوا للاسترخاء .. صعدت إلى غرفتي واستلقيت على سريري الدافئ ..

لحظتها رن رنين الهاتف .. سمعت صوتها الشجي عبر أثير الهاتف .. صوتها الدافئ الحنون دغدغ مسمعي وحرك أشجاني .. صوتها الذي حول ليلتي

فرحاً وسروراً .. سألتني عن حالي وأحوالي .. لم تعلم أن حالي بعد سماع صوتها كحال سجين أطلق من معقله وأصبح حراً طليقاً .. لم تعلم أن أحوالي كأحوال

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login Global

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale Global Sexnoveller og nyt de nyeste Global kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til Global sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv Global sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din Global sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå