أَنَّ، وطيزه الطفولية يرفعها الى الأعلى ليدخل قضيبه أكثر في فَمّ صديقه."شو، بوبي؟ "ويد سوزان الأخرى تدلّك له بيضاته. "شو في؟
احكيلي." "أَنا راح..... أنا مش قادر......! ""مش راح شو، بوبي؟ احكي.راح تكب في تم تيمي؟ يلا كب حليبك في تمه بسرعة؟" "نعم،
خالتو ! أنا مش قارد اكتر من هيك " "طيب يلا كب ، امسك راس بوبي ! "الولد الأشقر امَسكَ رأسُ تيمي بكلتا يديه، وناك
فَمّه. "أوووووه ، تيمي! أنا لا ......لا مش قادر .....أنا راح. . . ."وَمدت سوزان يدها ثانيةً تحت إبنِها ووَجدتْ قضيبه
المنتصب وأمسكت به وبدأت تمرج ذلك القضيب الصغير بقوة ."تيمي؟ أنا راح اكب! "بوبي لَهثَ.أحسَّت سوزان ببيضات بوبي تُشدّدُ ثمّ رَأتْ
إبنَها ينتفض. "اشربه كله يا سافل! إبلعْه! اشرب الحليب كله." راقبتْ حنجرةَ إبنِها، والكميه الأولى من الحليب نزل في حنجرته فعصرت
قضيبه بشدّة ."هلق، تيمي! كب للماماِ!خليني أحس زبك يكب على ايد الماما! ""مممممممممممم" تيمي أَنَّ وهو يبتلعَ ثانيةً، وانفجر قضيبه
وبهزه قويه."أوووووه نعم، يا حبيبي،آآآآآآآه!! "سوزان تنهدت. "شوف حليبك على ايد الماماِ!آآآآآآآآآآآآآآآه! "الأم
الممحو نه دلكت قضيب وبيضات ابنها حتى افرغ ما في داخله تماما،وسقط تيمي على السرير بجانب صديقه بوبي وهو يلهث. عيون
بوبي كانت مغلقه، وكان هو أيضا يحاول أن يسترجع أنفاسه.رَفعتْ سماعة الهاتف واتصلت بمقر عملها وقالت لهم أنها لن تحضر اليوم لان
ابنها مريض وتريد أن تأخذ إجازة اليوم.أعادت السماعة الى مكانها ونظرت الى المراهقين وهما على السريرِ، وحَلَّت أزرار قميصها."ماماّ؟
شو بتسوي.... ؟ "تيمي لَهثَ،عندما ظهر صدرها العاري أمام عينيه. حلماتها
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå