سوزان راقبَت إبنُها

سوزان راقبَت إبنُها

جانبيها، قضبانهم المنتصبة تُشيرُ نحو السقفِ.منتشية، لكن لم تنتهي بعد، سوزان نَزلتْ على السرير، فَسْحت لمجال بين رأسها ورأسِ

السرير."تعال هون"أشارتْ إلى بوبي. "أوقف هون فوقي .خليني أشوف طيزك الحلوة"فتحت رجليه أكثر ووسعت طيزه أكثر . حدّقتْ في فتحتِه المُجَعَّدةِ،ووسعت بأصابعها فتحتها وسحبته الى الأسفل. بوبي قَفزَ،

عندما أحس بلسانها على فتحته الحساسة" خليني الحس طيزك" .أغلقت عيونَها عندما أصبح إبنَها فوقها، تَحْدق فيه، يَدّ بوبي أصبحت على

قضيبه المنتصب "راقبْني، إبني. راقبني وأنا بلحس طيزك."سوزان لَعقتْ طيز بوبي ثمّ ناكت فتحت طيزه العذراء بلسانها.اهَتزّتْ طيز الولدَ

الضيّقةَ بلطف، وهو يتنهد فوقها. امتدت يده إلى قضيبه المُنْتَفخِ، لكن سوزان ضَربَ يده وأشارَت إلى تيمي. "مصّْله زبه،هلق "قالتْ،وهى

تمرر أصابعها على ظهر بوبي.كما أمر تيمي زَحفَ إليها، عيونه متصلبة،وقضيبه منتصب،نزلت سوزان الى الأسفل قليلا لتترك مجال

له."هيك"قالتْ،وهى تبتسم ولسان تيمي يتَلوّى الى الخارج نحو طيز بوبي. "خليها مبلولة ورطبه لأنك راح تنيك هالطيز.""لا لا

لا "بوبي صرخ وحاولَ الهرب، لكن سوزان أمسكته بسرعة، واجلسته على بطنها وثبتته."أووووووه،نعم بوبي " قالتْ. "حَبيت تيمي وهو

مصُّلك زبك،هلق دور تدفع التمن .....هلق،الحس طيزه تيمي." سوزان راقبَت إبنُها يَتعلّمُ بسرعة، لسانه إلتهم فتحةِ صديقِه ثمّ حس قضيب صديقه .كان... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere






Her kan du alt inden for rammerne

© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål