ارتعش من شدة الرغبة

ارتعش من شدة الرغبة

فخلعت عني السليب وبدأت في شد كيلوتها الى اسفل وهي تنظر الي وكأنها تريد معرفة مدى خبرتي في الجنس ……… ورأيت كسها الناصع

البياض الناعم كالحرير فبدأت في التحسيس بيدي اليسرى على سيوتها وهي منطقة العانة …..التي تسبق الزاوية الحادة قبل الزنبور وقد

كان ملمسها كالحرير .. وأنزلت اصبعي الى تحت فاذا باصبعي يلامس زنبورها وفي هذه اللحظة أمسكت فتحية بيدي وضغطت عليها في كسها

وكأنها تعلمني ماذا افعل وبدأت في حك كسها بيدي طلوعاً ونزولاً … وقد غرز زبري في صرتها وكاد أن يخرق بطنها من شدة انتصابه …

فسحبتني بيدي الى السرير ونامت على ظهرها وفتحت رجليها وظهر كسها أمامي ببياض سوتها وإحمرار شفريها وقد رأيته وكأن به شيء

لزج فوضعت يدي عليه وبدأت في تفحصه وكأني ارى الكس لأول مرة ……وكان ماؤها قد غطى اصابع يدي بلزوجته.. إن كسها يختلف من تلك

الاكساس التي رأيتها في بعض الفتيات ……… فمنهن ذوات شعره خفيفه وكأنه ظهر الكتكوت الصغير .. وبعضهن ذوات عشره تقيله وكأنه

لحية ….. ولكن فتحية لم يكن به شعرة واحده وكان كأنه مغطى بقماش من الساتان الناعم … ويبدو أن فتحية كانت من النوع

الذي يهتم بأموره الداخلية أكثر من الخارجية .. فبدأت ارتعش من شدة الرغبة … فأنزلت زبري بيدي اليسرى بينما أنا مستند

بيدي اليمنى على السرير وفتحية من تحتي تمسك بزبري بيدها اليسرى ايضاً لمساعدتي في ادخاله في كسها .. وفجأة شعرت بسخونه قد سرت في

زبري … وكأني قد أدخلته في فرن … آآآآآههههههههه خرجت مني هذه التهيدة بصوت خافت ……… من شدة اللذة التي شعرت بها …… فضمتني

فتحيها عليها وقد بدأت في تحريك اطيازي من أعلى الى اسفل وزبري يخرج ويدخل في هذا الفرن … وبدأت فتحية في الضغط على ظهري بيدها وهي حاضنة لجسدي الذي بدأ يعرق من شدة حرارة كسها ...Logg inn, og les hele sexnovellen