تذكرت قصة سيدنا

تذكرت قصة سيدنا

تعرفت على زميلة لي في احد الفصول الدراسيه و >كانت لطيفة جدا معي. في احد الايام دعتني لتناول العشاء في شقتها فترددت >قليلا

فطمانتني انه يسكن معها في الشقه 3 زميلات. عندها تذكرت انه بدا من >الليله ستكون هناك عطله سنويه وان معظم الطلاب سيسافرون

وبكون وحيد >فقبلت دعوتها ووعدتها انني ساتي الى شقتها في الموعد المحدد. في تلك >الليله فعلا الجامعة كانت فاضية من الطلاب وكنت

مبسوط اني سازور تلك >هالبنت اللي كانت دائما تبدي لي الاعجاب. لما رحت الى شقتها كانت قاعده >تطبخلي العشاء وحسستني بالاهتمام

من وصولي. اخذتني في البدايه تفرجني >على شقتها وكانت كبيره تسع اربع او خمس طلاب. كانت لابسه ملابس ضيقه >والوانها جذابه جدا وكنت

الاحظ تفاصيل جسمها وهي تمشي قدامي لان البنطلون >كان فاضح كل التفاصيل. وكانت كل ما تكلمت معي تضع عينها في عيني وتمسح >بيدها

على رقبتها واعلى صدرها حيث كانت الازرار العلويه للبلوزه مفتوحه >وكانت عيني تتابع الخط الموجود في وسط صدرها. بعد ان

فرجتني على الشقه >تعشينا ثم سالتني ان كنت احب مشاهدة افلام كرتون للكبار فما فهمت قصدها >لكني هزيت راسي بالايجاب على اي

حال. بعد مضي عدة دقائق على مشاهدتنا >للفلم ، فهمت اللي كانت تقصد حيث ان فلم الكرتون كان مليان رسومات >لبنات في اوضاع

عاريه وجنسيه. ما قدرت اخفي انبهاري من الفلم واخبرتها >انها المرة الاولى لمشاهدة شئ كهذا وكنت احاول ان اخفي الانتصاب

البارزولكن في نفس اللحظة تذكرت قصة سيدنا يوسف عليه السلام وفي لحظة واحدة قلت لها لن اعصي الله ابدا وغادرت بيتها مسرعا وحمدت

ربي على الثبات والرجولة التي منحني اياها وقلت حسبي الله ونعم الوكيل في الصحاب هذا الموقع ... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere