%>








تحت لسانىوكان

تحت لسانىوكان

كنت فى الحماماستحموهى كانت تناولنى ملابسىونسيت ان اغلق البابوانا البسوفتح الباب فجاه ورايتها تضع يديها على صدرها

وتنظر من البابفامسكتها من يديهاوقلت لها لا تخافىماذا رايتىقالت انا خائفه من ظبرك انه كبيرقلت لها انتى تعرفى الجنسقالت رايت ابى

مع امىقلت لها تعالى لا تخافىوخلعت ملابسهاورايت كسهاكبير وغليظ وابيض مثل الحليبقالت اريد انا احممكوامسكت الصابونتدعك

جسدىولكنى امسكتها بين يدىوتلامسنا واحسست بالنشوه وامسكت صدرها الحس فى بزهاوادخلته داخل فمىوكان ضغيراوقالت لى اقوىاسرهكانت

ممحونهجداوريتها تنزلق منى الى داخل ابانيوكانت بيضاء جدالم اكن اتخيا ان افعل هذاابداولما تاكدت من عدم وجود احد بالبيتادختاها

غرفه النومواستلقت على ظهرهامعىكان بظرها كبيراجدالم تختنولحسته جداودخل لسانىداخل كسهاالذيذجداوكان هناك سائل

لذليجدابنزلمنهالحستهوفجاه ارتعشت جداوبدا لسانها يزحف على شفتهاامسكت لسانهابين شفتىولحسته بين لسانىجداوبادت يدىتمسك كسهاويد

على صدرهاوفمى على فمهاكان ناعما جدابه اشياء بسيطهجداولكن كان تحينوغليظشفريها كبيرانواحسست بها ترتعش ثم تسكت عن

الرعشهوترتاحولكن لم ارتاحنعملم اتركها بدات اثيرهاوادخلت لسنها فى لسانى ووضعته تحت لسانىوكان حاراوابتلعت لسانهاثم تركته ونلت على

صدرها الصغيرثم الى سرتهاثم الى كسهاوهنا كادت ان تجنواردات ان ادخل ظبرى فرفضتخوفا... Les hele novellen

Next Story ▶

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål