ياحبيبي بسرعة .... وصراخها يزداد الى ان صرخت بصوت عالي آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه وطلبت من ان انزل على صدرها ولها ما
ارادت ونزلت على صدرها وفمها.. وبعد ذلك نمنا ولم اشعر الا في صباح اليوم التالي وعمتي تيقضني من النوم وهي ممسكه بزبي وقد لبست قميص نوم شفاف يبين جسمها ولم تكن ترتدي شيئا تحته .. صباح الخير
ياعمتي اسف اقصد بدريه .. صباح النور ياحبيبي لم اكن اعلم انك بهذه الفحوله ولماذا كذبت علي بقولك انك لم تمارس الجنس من قبلوانت
تتحدى اكبر خبير ? فقلت لها انه محاولات لتطبيق ما اشاهده من افلام فردت علي مبتسمه وقالت لا افلام بعد اليوم وانت معي سأجعلك اسعد
مافي الكون ومتى شعرت بالشهوه فانا موجوده فقلت لها وانتي كذالك فانا اشتهيك في كل وقت وبعد تناول طعام الافطار اتصلت على احد
الشركات لاسألهم ان كانت فرصه عمل لديهم ام لا فجاوبوا بالقبول فذهبت الى غرفتي لكي اجهز ملابسي واذا بعمتي تضمني من الخلف وصدرها يحك بظهري والتفت نحوها وظممتها بقوه وهي تقول اريدك ان تجرب طعم
النيك في الصباح فقلت لها انا مستعد لنيكك في جميع الاوقات ياحبيبتي وبدأت في مصمة شفتيها وهي تمص لساني فرمت قميصها ونامت على
بطنها رميت انا ملابسي واتيت على ظهرها وزبي في فمة الانتصاب يكاد يخرج من محله واخذت ادلكها والحس ظهرها الى ان نزلت على طيزها وباعدت بين ارجلها ولحست طيزها ? كسها مرورا بفتحة شرجها
وهي تتأوه من الشهوه وقالت نصوري هل تحب الطيز فقلت انا احب طيزك فقط فقالت هل تريد ادخال زبك في طيزي فجاوبت هذه امنيتي
فقالت حسناً ادخله شيئاً فشيئاً فكانت تتألم في كل مره الى ان اخرجته واخذت تمصه وهي تكثر من لعابها عليه وادخلته مرة اخرى بصعوبه وهي تحرك طيزها حركة خفيفه مالبثت بالسرعه عندما سقط
زبي بكامله داخل فتحة شرجها وهي تتأوه وتلعب بكسها وهي تقول نيكني بسرعة
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå