%>








مطلقا ويدعني أفعل ما

مطلقا ويدعني أفعل ما

من على صدر ياسر وقبضت على ذكره وكأني أسأله ودون أن يكلمني ياسر فهمت من نظرته المطلوب .. قربت الذكر من وجهي أتحسسه بعنقي

وخدي إلى أن وجد طريقه إلى داخل فمي ... وبدأت أمصه بهدوء و تلذذ ثم بعنف وسرعة وتلذذ أكبر ... أه .. كم هو لذيذ ذلك الإحساس

الممتع عندما يبدأ الذكر في الإنتفاخ و الإنتصاب داخل فمي ... وبدأت أشعر بالذكر ينتفخ وينتصب أكثر فأكثر وأنا أزيده مصاً

ومداعبة ... وما أن أخرجته من فمي شامخاً متورداً حتى ظهرت مني إبتسامة عريضة وآهة خفيضة ... فقد كان ذكراً رائعاً ... أنه

أطول من ذكر خالد وإن لم يكن في ثخانته ... ولكنه طويل وممتلئ ولا يقارن أبدا بذكر سامي ... سرح خيالي في الذكر المنتصب أمام عيني

وأنا أبتسم له إلى أن سألني سامي عن رأيي فيما أرى .. لحظتها اختلط خجلي مع ضحكي ولم أجبه سوى بكلمات متقطعة ... إنه

رائع ... كبير .. أنه كبير جداً .. . لقد تركني ياسر أملئ عيني من ذكره الضخم وأسرح بخيالي في حجمه المثير وهو ينظر لي نظرة ملؤها

الغرور و الإعتداد بالنفس إلى أن قمت وحدي أحاول الجلوس عليه . وأمسكت الذكر الضخم بيدي ودعكت رأسه بقوة بين أشفاري وبدأت

أجلس عليه بهدؤ و بطء شديد وأنا أطلب من ياسر أن لا يتحرك تحتي

مطلقا ويدعني أفعل ما أريد وحدي ... لقد دخل جزء كبير من الذكر

داخلي حتى شعرت بالإمتلاء ولازال هناك بقية منه خارجي أسعى جاهدة

لإدخالها ... قمت عن ... Les hele novellen

Next Story ▶

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål