شعرت بذكره يرتخي

شعرت بذكره يرتخي

وأمعائي ولعله في طريقه للخروج من فمي ... وأكثر من ذلك أخذ يحك عانته في مؤخرتي كأنه يثبت ذكره حيثما وصل . وانتظر لحظات حتى

بدأت أنا أدفع مؤخرتي نحوه عندها بدأ يسحب ذكره من كسي وكأنه يخرج سيفاً من غمده .. وعاودت الصراخ مرة أخرى ... لا .. لا .. لا

تخرجه أرجوك .. ولكن لا حياة لمن تنادي … فقد أخرجه بكامله خارجي .. شعرت لحظتها بأن روحي هي التي تخرج من جسدي وليس ذكر

ياسر . إلا أنه هذه المرة سريعا ما أعاده وبدأ ينيكني بهدؤ وبتلذذ وكل منا يتأوه بصوت مسموع من شدة اللذة . وأخذ ياسر يتبع معي

نفس أسلوب خالد فقد كان يتسارع معي كلما اقتربت رعشتي ويضغط على قلبي بذكره كلما تشنجت من الإنتفاض وبالرغم من متعتي الفائقة فقد

كنت في قمة الإنهاك وأخيراً سقطت على السرير وكأني نائمة على بطني دون أن يتوقف ياسر عن حركاته المتسارعة .... وكلما أتتني رعشة

من الرعشات كان ياسر يقلبني ودون أن أشعر بنفسي ذات اليمين مره وذات اليسار مرة أخرى وكأني وسادة صغيره بين يديه دون أن يخرج

ذكره مني ... إلى أن تأكد من إنهاكي التام بدأ يرتعش معي رعشته الأخيرة التي أفرغ فيها كميه كبيره جداً من المني داخل رحمي المتعطش .

ونزل على صدري يمتص شفتي ويداعب لساني وأنا محتضنته بوهن ... وعلى الرغم من أنه أنهى قذفه إلا أني لازلت أرتعش كلما شعرت

بذكره يرتخي أو ينسحب من كسي المنهك .... وغبت في إغفاءة عميقة لا أحيط بشيئ من حولي . النهايــــــــــــــــــة ... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere






Her kan du alt inden for rammerne

© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål