%>








الناس لم يدعوني

 الناس لم يدعوني

اغتصاب ممتع يومياً اجلس أمام نافذة الفندق المطلة على بركة السباحة, أحببت هذاالمنظر كثيرا تجد الكثير من عاش حياه خاصة وتجده

أما يتلمس صديقتهأو يقبلها قبله قد تطول ألي الربع ساعة دون أن يحس بمن حوله, وكانهناك يجلس دائماً يشاهد الفتيات ويمعن النظر في

مؤخرتهم, فكثيراًما شاهدت من البنات من حولن يلفتن نظره ولكنه لم يتجاوب معهن ولمأره يوماً يسبح في البركة أحببت وجه الحاد الملامح

وجسده الحنطيالذي يحسسن بقشعريرة لذيذة, دائماً ما كنت أتخيل جسده, أتخيل ذلكالشيء الذي كان يبرز من وراء المايوه الذي يلبسه

وكان ينم عن كبرحجمه كم تخيلت آني اجلس في أحضانه أداعب الشي الكبير بيدي وقد سمعتانه عضو الرجل يكون ناعم جداً كأعضاء

المرأة .. ,, لم احب يوماً أنانزل ألي البركة لأنني كنت اخجل من جسدي جداً فلدي ثديين كبيرينبالنسبة لجسمي وخصري أما مؤخرتي فكانت تبرز

كثيراً من تحت التنورةولم احب يوماً أن البس أي بنطلون حتى لا اضحك الناس علي, فعندماكنت اخرج كنت أقوم بربط خصري بمعطف أو بقميص

لكي أخفيها, ولا تلفتالنظر, فكثيراً ما أتعرض لنظرات غريبة من الشباب, وسمعت يوماً أحدركب الباص وهو يقول ليتني أرها من تحت

التنورة عندما كنت ذاهبة أليعملي, وكنت مقتنعة أن جسدي جميل ولكن الناس لم يدعوني في حاليفكرهت الشباب واعتزلت الفتيات

صاحبات الأجسام الرشيقة وقفلت بابالغرف علي, وها أنا أكملت عامي الثالث والعشرين ... Les hele novellen

Next Story ▶

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål