%>








وطرف نهديها

وطرف نهديها

اسمي ناصر .. عمري 22 تخرجت من الجامعه حديثا ولم اجد فرصة عمل مناسبه لذا اقترح علي الوالد ان اسافر الى المنطقة الشرقية لكي

ابحث عن عمل يناسب تخصصي , وطلب مني ابي ان اسكن عند عمتي بدريه التي تسكن وحدها بعد وفات زوجها قبل حوالي اربع سنوات , حاولت

التهرب من طلب الوالد ولكنه اصر على طلبه حيث كنت ارغب في الذهاب الى اصدقاء الدراسة وقضاء وقتي معهم بالسهر

والتنزه .قبلت طلب ابي وقلت له اذا لم اشعر بالراحه فارجو ان تعذرني من السكن عند عمتي. قبل موعد سفري اتصلت بعمتي واخبرتها عن

موعد وصولي ورحبت فيني بحراره , بالمناسبه عمتي تبلغ من العمر 41 وهي ام لولد (محمد 17 سنه) ويعيش عند عمه بسبب دراسته اما البنت (سلوى 24 سنه) فهي متزوجه وتسكن مع زوجها في مدينة

اخرى.وصلت الى بيت عمتي في الموعد المحدد فاذا بها تستقبلني بحراره فقبلتني وضمتني الى صدرها وهي تردد عبارات الشوق لي ولاخوتي ,

فاحسست بنهديها الكبيرين يصطدمان بصدري واخذتني الى غرفة الجلوس وذهيت لاعداد الشاي والقهوة لي وانا افكر بحادث الاصطدام الذي

اصاب صدري اتت عمتي وهي تحمل صينية الشاي والقهوه وما ان همت بالنزول لوضعها على الارض الا وقد تبين خط صدرها وطرف نهديها

بوضوح لم اتمالك نفسي وانا اشاهد المنظر الرائع فاخذت اتصبب عرقا , وتبادلنا اطراف الحديث وانا استرق النظر الى ... Les hele novellen

Next Story ▶

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål