شفايفها الوردية وخدودها الجميله ورقبتها ثم فصخت عبائتها وملابسها ثم ظهر لي صدر لم ارى في حياتي لا في افلام السكس ولا القنوات
اللبنانية شبيه له ثم قمت بمصه وانا من الناس الي يحبون مص النهود واعتبره اجمال ما في المراءة نهودها وانا مشغول في المص وضعت يدها
على زبي وقامت بدعكه ثم قالتي اريد أن اراه وبعد أن اخرجت امسكت به وقالت زبك مرتب وحلو وجلست تمص فيه إلى ان احسست اني سوف
اقذف وانا واضع يدي على مكتوتها الكبيره ووووووووووووووووواووووووووووو ما اروع مكوتها ياناس بستان
مورد كبيره ومشدوده وغايه في الجمال عندما رفعت التنورة وقمت بالظغط على مكوتها وادخال اصبعي فيها ثم نزلت على كسها الذي كان
مليان من الماء اللزج وناظرت في وقالت احبك وانتبه انا عذراء قلت لا عليكي انا فاهم شغلي ولأننا مستعجلين فقلت لها ان تنبطح في المرتبه الثانية وقمت برفع تنورتها وفصخ كلتها وبدأت امرر زبي
على كسها كي يصير اكثر لزوجه ثم حاولت أن ادخله في مكوتها وكانت خائفه وتقول تكفى لا تعورني وادخلته إلى النص وهي تخرج تنهدات ما
اروعها ولم استطع أن ادخله زيادة لضيق مكوتها وكبر اردافها واخرجت من الشنطه كريم وقمت بدهان زبي واخذت شوي في اصبعي وادخلته في مكوتها كي تتسع ثم ادخلته مره اخرى وانا منبطح فوقها
وادخلته حتى النص ثم سقط فوقها ودخل كله فصرخت صرخه احسست أن كل الي في الرياض سمعها وتصرخ وتتأوه وان انبسطت على هذا الوضع وبعد
دقيقه هدأت وقامت بتحريك مكوتها بشكل جعلني لم امتلك نفسي وبدأت اسرع في ادخله واخراجه حتى قذفته في داخل مكوتها ونمت فوقها لمدة خمس
دقائق وقمنا بالبس بعدها واعدتها إلى السوق دون كلام واتصلت علي عندما ذهبت إلى البيت واخبرتني انها قد انزلت خمس مرات ، ومن ذالك
اليوم كانت اول نيكه واخر نيكه ما ادري اين اختفت ولم اعد اسأل عنها وانا اليوم اعيش
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå