الغلاف الأكثر

الغلاف الأكثر

بغصة لفَت روحي لفترة ولكنى نفضتها عن نفسي و بدأت حياتي الحقيقة.كان علي أنأعمل لأعول نفسي .. وكان جمالي مفتاح لكثير من

الأعمال والكلمات العربية القليلةالتي أعرفها تعطيني دلالا ونعومة تفتقدها الأستراليات ومن بين الشباب الذينحاموا حولي اخترته .. كان

شابا وسيما يافعا تصادقنا وعشنا معا .. كان رفيقي وحبيبيوصديقي وشعرت معه بدفء المشاركة ووهج المغامرة.وذات ليلة وبينما وأنا في عملي في أحد البارات .. اقترح علي أحد الزبائن أن

أدخل مسابقةالجمال المحلية والتي كان واثقا من فوزي بتاجها .وسرحت بخيالي لبعيد .. لو فزت ,سيؤهلني ذلك للمسابقة الوطنية ثم قد أحمل

تاج الكون علي رأسي .. من يدري؟ .. كانتفكرة مثيرة .. وكافأت الرجل بسخاء جعله يزداد تأكدا أن هذا الجسد الجميل يستحق أن

يتوجعلي العالم عنوانا للأنوثة والحب. ودخلتالمسابقة وفزت فيها فعلا ... وأصبحت أشهر فتاة في البلدة وأصبحت كل أيامي

ولياليصاخبة .. يصحبني فيها كل الناس فأظل أشرب وألهو وأتلذذ بكل متعة ممكنة .. أو غيرممكنة.شعرت أنالجميع يحسدونني علي ما عندي و أنا عندي الكثير بل وينتظرني ما هو أكثر و كانصديقي دائما

معي.وتنوعت الأعمال التي أقوم بها .. فلم أعد فتاة البار فقط بل نجحت فىالحصول علي عقد للإعلانات .. كما صرت فتاة الغلاف الأكثر

إثارة .. وتفنن المصورونفي إبراز مكنونات جمالي و تلاعبوا بأوضاع جسدي حتي تذهب صورتي بلب من يراني ...وجري ...Logg inn, og les hele sexnovellen