%>








اللذاتالدنيوية التى

اللذاتالدنيوية التى

صدقونى ليس ارق ولا ابلغ من الصلاة مناجاة للههل أصف نظراتالرعب من الزملاء والزميلات في الجامعة حين دخلت الفصل يلفني حجاب كبير

وملابسفضفاضة .. لم يعرفني أحد في البداية ولكن شهقاتهم و تحلقهم حوليجعلاني أراهم للمرة الأولي .. من هؤلاء ؟كيف كنت أحيا

معهم؟؟كانت عيونهمزجاجية فارغة .... وعلى الوجوه خليط من مشاعر احلاها بغيض ..ما هذه المنافسةوالمطاحنة المحمومة التى كنت اعيش

فيها ؟ مساكين بلا إله يعبد ولا ملجأ يحتموا بهوبدأت أحفظ سورة يوسف-النبي العفيف - وتحرقني دموعي بين السطور ..تدعوه سيدة

البيتوتتوعده بالويل والثبور وعظائم الأمور وهو يفضل السجن على المعصية والحبس علىالخيانة ..... ما اجمل ربى .... لا تضحكوا منى ان

الله جميل ... كريم ..وانا احببتالله من كل قلبى ولذلك اطعتهيا رب أردتأن أعوض سني عمري التائهة و أعمل لخدمة دينك و إعلاء

كلمتك .. ولكن لن يكون إلا ماأردت ... و ها أنا ذا اليوم الخميس في المسجد أصلي و أدعو فغدا سأستسلم ليدجراح المخ والأعصاب ليزيل

ورما سرطانيا بذر بذوره في رأسي.ربى احببت انلى إلها واننى لست هذا النبت الشيطانى الذى يحيا اقل من الحيوان لأنه حتى الحيوانيسير فى

خط حياته المرسومحبيبى انت ياربى .... قد كنت بعيدة بعيدة ..وما كنت اعرف او اشعر بفداحة خسارتى ومدى بعدى...وحين تعرفت اليك

وجدتنى لا الوذ بسواك..ولا اسأل سواك ولا اريد من كل هذه الدنيا إلا ان اجعل من حولى يعرفونك يا الله... اريد ان يعرفالجميع حلاوة

هذا الشعور بالقرب من الله ..... لقد جربت فى حياتى كل انواع اللذاتالدنيوية التى يلهث ورائها الناس ولكنها كانت دائما موقوتة ... Les hele novellen

Next Story ▶

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål