يتحرك كلما

يتحرك كلما

بتدليكها مرة أخري ؟ قالت " طبعا "وافقتُ بسرور. كُنْتُ عدوانيَا أقل هذه المرة ولمدة شهرين قادمين ، دلّكتُها من مرتان إلى ثلاث مرات

في الأسبوع وكُنْتُ أتكافأ بمشاهدة مهبلِ أميِّ الجميلِ. هي أيضاً بَدت مرتاحة أكثر بكثيرُ خاصة حول غطاء نفسه قَبلَ وَبَعد التدليك. أنا

كُنْتُ حذرَ من أَنْ لا أُحدّقَ، لَكنِّي حَصلتُ على عِدّة لمحات لهذا الصدر الجميل بحلماتِه السمراءِ الغَامِقةِ. في عصر يوم من الأيام جاءتْ إلى الغرفةِ

ووَضعتْ المنشفة على المنضدةِ أزالتْ الورب، وبدون أيّ اهتمام بتغطية صدرها، صعدت على المنضدةِ ونامت على معدتِها. ثم مدت يدها إلى

ظهرها وحَلتَّ المنشفةَ حول وركها ووَضعتْها علي أردافها تماماً مثلما كانت تعمل عندما كانت لينا تدلكها . لحسن الحظ، خصري كَانَ تحت

المنضدةِ، لأن قضيبي يَضْغطُ بقوة داخل بنطالي وخفت أن تراني أمي على هذه الحالة. عندما أنهيتُ ظهرَها، طَلبتْ مِني تَدليك أردافها من خلال

المنشفةِ. دلكت أردافها لمدة خمس دقائقِ تقريباً إلى أن طَلبتْ مْني الانتقال إلى أقدامِها. سيقانها فُتِحتْ إلى حدٍّ كبير أكثر مما كَانوا في

الماضي. أَخذتُ وقتَي علي أقدامها وفخذها . كُنْتُ أَتمتّعُ بالنظر إلى عانتها وشفرات مهبلها .عندها لاحظت أن شفتا مهبلها منتفخان

ورطبان جداً. كلما عَصرتُ أفخاذَها َو أقترب إلى أعلى لاحظت أن شفتا فرجها يزدادان رطوبة ياااااه ولأول مرة أشاهد فرجها يتحرك كلما تحركت وضغطت على فخذها كلما تحرك فرجها. وَصلتُ تحت المنشفةِ ... Les hele novellen

Neste novelle

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål