خلافا لكل مرة حتى

خلافا لكل مرة حتى

وبَدأتُ بتَدليك أردافِ أميِّ ثانيةً. هذا المرة إبهامي كَانْ بين خدودِ مؤخرتها وكُلّ عصرة كان مهبلها الرطب جداً يفتح على نحو أوسع. بعد

دقيقةّ قالتْ أمي، " أعتقد من الأفضل أن نتوقف الآن .لقد أعطيتني تدليكا رائعا. " نَهضتْ، ولفت المنشفة حول خصرِها. تمكنت من أَنْ أَرى

حلماتَها كَانتْ منتصبة ووجهها كانت محمرا. وَضعتْ عليها الروب وذَهبتْ إلى غرفتِها. كنت أنا في وضع الانفجار. ذَهبتُ إلى غرفتِي وخفّفتُ

الضغطِ بسرعة قبل أن ينفجر قضيبي مستمتعا برؤية مهبلِ أمِّي الرائع .أعتقد أنني كنت صغير جداً لأُدركُ بأنّها كَانتْ تَتمتّعُ بهذا

أيضاً لَكنَّها كَانتْ مشاعرَ الذنبِ التي أوقفتْها.في الأيام التالية التدليك كَانَ مثيرَ لدرجة أكبر. أَخذتْ أمي حماما سريعا بعد العشاءِ.

جاءتْ بعباءتِها عليها وطلبت أن أدلكها. وافقتُ بِلَهْفة. جهزت المنضدة، أميّ أزالتْ الروب وتَقدّمتْ للمنضدةَ. كَانتْ عارية. ثمّ غَطّتْ

أردافَها بالمنشفة. كانت أول مرة أشاهد أمي من الأمام عارية تماما لذلك قررت أن أعطيها تدليكا جيدا هذه المرة مكافئا لها لأنها أرتني

جسمها الرائع . أعطيت رأسها وكتفها وذراعيها مساجا رائعا ولمدة ليست بالقصيرة أمي كانت مستمعة كثيرا ومسترخية تماما.. بعد نصف

ساعة من التدليك بدأت بنصفها السفلي .كانت ساقاها مفتوحتان كثيرا هذه مرة خلافا لكل مرة حتى أني استطعت أن أرى فرجها المبلل

والرطب جداً. عندما بدأت بتدليك مؤخرتها وإبهامي كانت بين الفلقتين لاحظت أنها كانت تضغط على إصبعي ... Les hele novellen



Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



Her kan du alt inden for rammerne