ضغطا خفيفا جدا .تبادر لذهني الشيطاني فكرةِ. سألتها إذا أرادتْ أن أدلّكْ أفخاذها من الأمام . أجابتْ بأنّها تَحْبُّ ذلك. عندها
انقلـبت على ظهرِها. سَحبتْ المنشفة مِنْ تحت أردافها ووَضعتْهآ على بطنها، تحت صدرِها العاريِ. سيقاقها كانت مفتوحة جداً. بدأتُ فوق
ركبها صعودا، أميّ كانت مغلقة عيونها ، حلماتها كَانتْ منتصبة إلى أعلـى. أحسستُ أنها كانت مستمـتعة ومثارة جدا لكني كنت مشغول لما
بين يدي من استكشاف للجسم الرائع لأول مرة من الأمام . أصابع إبهامي كَانتْ تلتهم بلطف مهبلِها الأبيض المكتنز الناعـم . مهبلها
كَانَ يَفْتحُ ويَغْلقً مَع حركة أصابعي. أوراك أمّيِ كانتْ ترتْفعُ بانتظام مع حركتي وآنفاسها كانت سريعة. لَمْ أَعْرفْ إذا كانت النِساءَ عِنْدهُنّ
هزاتُ نشوة جنسيه أَم لا، لَكنِّي آحسستُ انه عندها نفس الشعور الذي أشعر به عندما أقارب على الانتهاء من استمنائي مـباشرةً قبل أن
افرغ بيضاتي . تساءلت إذا كانت ستقذف كما أفـعل أنا. بَدأتْ أمّيُ تتأوه "رآئع. مممممممممممممم أستمر بالمساج، آه ه ه ه ه
أستمـــر بتَدلـيكي! " كما لو أننيَّ سأتوقّفُ! بعد دقيقتين،هدأت ورجع نفسها إلى طبيعته ثم نَهضتْ ووَضعتْ عليها الروب وشَكرتَني مَع
قبلة على خدّي وذَهبَت إلى غرفتِها. لم تتحدث أمي عن الصفة الجنسية لتدليكِها، لَكنَّها كَانَت في مزاج جيد حقيقي لليومين القادمِ وأعطتَني
عِدّة حضنات وأخبرتَني كم كُنْت ابن عظيم ُ. في أحد الأيام وذات مساء كنت أستحم في حمامي ومباشرةً بعد أنهيت حمامي،
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå