واخذه ألبسه أتوجه

واخذه ألبسه أتوجه

المكان وقد أحسست بالخوففالبركة كبيرة جداً وأنا لا اعلم ألي أي اتجاه اذهب, فقررت أن اسبحألي حافتها وان أحاول الخروج وفعلاً ذهبت ولكني

ارتطمت بشي, أه انههو , فاعتذرت منه ولكن اخبرني أن أبقى مكاني لانه يحس بان شي سوفيحدث وبما أنى أخاف من ظلي قررت الجلوس في

أحضانه ويالها من لحظاتفلقد التصقت بكل جسدة وكان ذلك الشي الكبير يداعب بطني, ولو آني لااعرفه لأدخلت يدي في المايوه لا أتحسسه

ولكن فعلاً أحسست بان هناكشي يحدث وكان المبنى الذي أمام الفندق قد احترق وهذا ما أدي أليقطع الكهرباء وكان الشرر يتطاير نحونا

وقطع الخشب فهذا الذي كانخائفاً منه ولكن بسرعة سبح بي ألي خارج البركة وحملني ألي مكان اقلخطورة وكان يحميني بجسده الكبير الذي أحسست

بثقله, فكنت استمتعبالذي يحدث بعكسه هو, الذي كان يهدئني ويخبرني بأنه سرعان ما سوفينتهي كل شي, كنت أتمنى أن يحترق كل شي وان لا

يقوم من على لانيفعلاً أتمنى أن أحس بلذة كبيرة حتى أنى أنزلت على نفسي مرتين لكثرةما احتك عضوه بأعضائي واخيراً انتهى كل شي

فأحببت أن اقف ولكنمنعني من النهوض, وقبلني قبله صغيرة على خدي وكأني طفله, واخبرنيباني كنت عاقلة جداً باني سمعت كلامه, وهذا ما

جعلني أبعده عنيواذهب ألي الروب واخذه ألبسه أتوجه نحو غرفتي, لم ألاحظ عيناه ولمالحظ أي شي من شدة غضبي عليه المهم أنى وصلت أخيرا ألي غرفتي,وأحسست بالقهر في ... Les hele novellen

Next Story ▶

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål