ما زالت صامتة

ما زالت صامتة

أن أفعل لشهوتي ... ابتسمت للحظات ثم قالت بخبث : - ثم إن زبه يستحق ذلك بالفعل ... لم ترد جميلة .. انعقد لسانها لهذا الكلام

الصريح ... لم تدري ما تفعل .. أو ماذا تقول ... وما أربكها أكثر هو ذلك الصوت الذي أتى من آخر الحجرة : - هل كل شئ على ما

يرام ... التفتت جميلة إلى ناحية الصوت .. فوجدت هاني ... ابن أختها .. عاريا تماما .. ولكن نظرها تركز فيما بين فخذيه .. فقد

كان قضيبه منتصبا ... وبشدة ... ولكن ما هالها فعلا هو تلك اللزوجة التي بدأت تشعر بها بين فخذيهالمرأى هذا الزب ... فهي لم

ترى زبا لفترة طويلة .. منذ طلاقها منزوجها ... وعدم ممارسة الجنس لكل هذه الفترة ... و بالأخص لامرأةشابة في سنها كان يشعرها بعدم

الراحة ... حتى ممارسة العادة السريةلم تكن تشبع رغباتها ... فهي تحتاج إلى زب ليشبعها ... هذا ما فكرتفيه وهي تحدق في ذلك الزب

المنتصب ... وللحظات ساد الصمت .. قاطعته سميرة عندما أدركت حاجة أختها وجوعهالممارسة الجنس ..فقالت : - تعال إلى هنا يا هاني ..

تقدم الشاب .. وزبه المنتصب يهتز مع كل خطوة يخطوها .. حتى وصل إلىمنتصف الصالة .. فقالت سميرة : - هيا دع خالتك تتذوقه لتعرف بأن معي الحق في كلامي .. تحرك الشاب .. ووقف أمام خالته التي ما

زالت صامتة .. واخذ يداعبزبه ليستطيل أكثر وأكثر .. لم تستطع جميلة أن تخفي نظرة الجوع الشديدة التي تتطلع بها إلى هذاالزب ... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere






Her kan du alt inden for rammerne

© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål