أيضا اسكيرت

 أيضا اسكيرت

مغامرة بالقدر الكافي في نشاطي الجنسي ، ذات يوم ذهبت مع أخي لوكالة سيارات حيث كان أخي ينوي شراء سيارة جديدة ، شاهدت ذلك

البائع في صالة العرض هو في حدود الثلاثين من العمر له جسم جذاب جدا ووجه وسيم جدا جدا ، وبما انه لم تكن لي علاقة مستمرة في ذلك

الوقت وجدت نفسي منجذبة جدا إليه و أخذت ارمقه بنظرات ذات معنى وقد تجاوب معي كليا منذ النظرة الأولى ، بعد ذلك تطور الأمر إلى محادثات هاتفية تعرفت من خلالها عليه و إلى أن تواعدنا اليوم في

لقائنا الأول الذي أنا بصدد سرد أحداثه ، موعدنا الساعة الخامسة والنصف مساء و أنا الآن أمام خزانة ملابسي ارتدي الملابس التي

اخترتها من قبل لهذا اللقاء ، بلوزة بيضاء مكشوفة الصدر بلا حمالة صدر تؤكد على صدري مقاس 32 ، أيضا اسكيرت (تنورة) طويل ضيق مع

فتحة بالجنب إلى مافوق الركبة و حذاء طويل اسود ، صففت شعري إلى

أعلى ، بخصلة شعر مثيرة في الواجهة ، غطيت كل ذلك بعبائتي و طلبت من ال سائق إيصالي إلى مكان لقائنا المنتظر في المجمع التجاري. >

>وصلت إلى هناك ونزلت من السيارة ، ووجدت سامي منتظرا ، جلسنا في احد المقاهي في ذلك المجمع التجاري وشربنا العصير ثم توجهنا إلى

سيارته ، و أخذني إلى شقته ، وهناك جلسنا نتحادث برهة عن أمور عامة ثم قام هو بتشغيل جهاز الستريو على موسيقى هادئة وطلب مني أن نرقص وهذا بالفعل ما كان ، بدأت الرقص مع صديقي الجديد

(سامي) تحدثنا عن الحياة الحب و الجنس ، وكنا كلما رقصنا أكثر

كلما شدني إليه أكثر حتى أصبحنا ملتصقين تماما ، ثم بدأ يلصق ركبته ووركة بكسي ، شعرت بقلق ، لكني لم أتمكن من أن أوقف نفسي

حيث أني كنت قد بدأت أحس بتلك الحمي و البلل في كسيي حيث كنت اشعر بزب صديقي وهو أعلى أفخاذي ، كنت أتأوه بفتور بغير قصد >

همس صديقي في أذني بصوت مثير منخفض أرسل الرعشات في عمودي الفقري (نريح شوية على ال كنباية؟) >أجبته بأنين بالإيجاب ... فجذبني

إليه بقوة أكثر حتى أحسست بالانضغاض في بزازي وأجلسني في حجره وصار يبوس فمي بصرامة ، فتحت فمي وبداء يمص شفايفي ولساني بقوة ثم ادخل لسانه داخل فمي وبدأ في اللعب بلساني ومصه ، بدأت أنا في

تقبيله بعاطفة شديدة وهياج حيث أن مجرد مداعبته للساني وشفايفي قد هيجتني إلى درجة بعيدة إضافة لأني كنت اجلس في حجره و كنت أحس بزبه... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere